فِلسطينُ قَدْ حَنّ قَلبي وأُهديكِ سَلامي والنشيد ...
في أَرضِك الحمراء مَزجوا الدِماء من الشهيدِ إلى الشهيدِ ...
وتكحلتُ أَرضَ الأحبة بالأملِ رُغم النزيف من الوريدِ إلى الوريد ...
واشتدّ نبضُ الأرضِ واشتاق الترابُ إلى الوعيد ...
هل ترجعُ الأرضَ تُغني نَغمة الحبّ التي لم تُسمع منذ زمنٍ بعيد ...
يا أَرضُ أجدادي أَحبُّ اللونَ والحنّونَ والزيتونَ ذو العمرِ المديد ...
كانت الأشجار تَضحَك ثم قلعوها وأَصبَح ناهب الأرض يُعالج أهلها مثل العبيد...
إن يومَ الأرض في قلبي يُعانِق أطلالاً وودياناً بتاريخ مجيد ...
سأَرجع رافعاً الرأس إلى أرضي أُقبلها وفي وطني سعيد ...
وتَغمرني صباحاتُ العشق في وطني وكأنني في يومِ عيد .
الشاعر الدكتور عطية سالم
في أَرضِك الحمراء مَزجوا الدِماء من الشهيدِ إلى الشهيدِ ...
وتكحلتُ أَرضَ الأحبة بالأملِ رُغم النزيف من الوريدِ إلى الوريد ...
واشتدّ نبضُ الأرضِ واشتاق الترابُ إلى الوعيد ...
هل ترجعُ الأرضَ تُغني نَغمة الحبّ التي لم تُسمع منذ زمنٍ بعيد ...
يا أَرضُ أجدادي أَحبُّ اللونَ والحنّونَ والزيتونَ ذو العمرِ المديد ...
كانت الأشجار تَضحَك ثم قلعوها وأَصبَح ناهب الأرض يُعالج أهلها مثل العبيد...
إن يومَ الأرض في قلبي يُعانِق أطلالاً وودياناً بتاريخ مجيد ...
سأَرجع رافعاً الرأس إلى أرضي أُقبلها وفي وطني سعيد ...
وتَغمرني صباحاتُ العشق في وطني وكأنني في يومِ عيد .
الشاعر الدكتور عطية سالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق