اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

فَوضتكِ ذهابا وإيابا ً || مقبل عيدة

..و ......... فَوضتكِ
_ ذهابا وإيابا ً_
مَزقيني ....................نَكِّلي بي دَهراً ارفسيني
وفي هذا المضمار ابعثيني
.. ............ونأمل بعَصَر ٍ
نزيح فيه شرعةَ النَّميمَة
بانتظار أنْ تبايعك الجموعُ
في ليلة مباركة
خَلّدها ابنُ بطوطة

..
ونَعترف ُ بعبث المُطارَدة
أنت يا هَجمة
مُباغِتة
..واستطردَ الراوي
ومنها أخذوا الحيلة َ
بما أجلَسَهم عرش البطولة
كانت السفارة
الوزارة
مَعقل الإنارة
بداية مبثوثة في النهاية
.. انكبيني
فلا أصدقاء
والقلاع لا حَصينة
كلهم في فَيْلق
مَزاد من نجاسة
وجَريا ًعلى شِرْعة أقطارك
انخرطواااااااااااا
..........................وحسبكِ أنك اندلعتِ
رضواناً
كأنهم
في عُلاك ِ
شردوا
تَفردسوا
قيثارة ً تأججوا
....و قد بَشَّرَتْ بكَ عَبلة ....
وزَكاكَ عَنتَر
وإنْ استطعتُ أنْ أنْفذَ
فلا سَبيل
إلا الله أكْبَر
...... إذنْ .........تعالي
انسجي تَكوركِ
في مَهد الإنكشاف....
..........ربما ............لأنكِ أكثر تَمركزاً
خارج الطرق المسلوكة
..حتى
زنوبيا
عاصَرتْ غَيْري
........
ما ذنبي حين سمعتك !
لولا المطر وإكليل
الشروق
ما عَرفتُ الخَجَل .......
..رُحْماك بي
ها قد عَلمت حَالي ...
ثَمةَ ابْسطْي
..تَرفلين
في ناصية الروح بهواً للخضرة الدائمة
فينكسر الموتُ
....
كأنّي بك أمسية
شعرية في
ذراع يمامة
للنواصي حامية
مَرابعي تَسيلُ بكم
..ثمة في فسطاط ارتباككِ
زرافة تَنشدُ
..لا ضير
أحضرتُ لكِ أمزاناً
هاهي جاثمة
لِتلقفك
..سنظل نَتلصصُ
حيث تَدبّ بكل دفق
( مُجللةً بالذّهب )
....كُوني سَّفاحة الدروب
ذات نقمة أو نعمة , سيّان , ..
كما هو مجراك
كي لا أقول :
إنجيلك..........هى مسيرتكَ الأرجوانية
وَقَفْنا بها
غَسقاً
فارفقْ.......
..و على مَتن صوتك
, عَصرٌ تأرجحَ بين الإنتظار والحريق
... ,لِيكنْ ,
هل رأيتِ سوى الفقد !
ويا لله ما أضيق الكون ..
ساعة يمسك وترُك ِ
..
واستحالتْ
, لمن أعتجنَ شَدواً ,
نبضاً مُشرَع الوعود الصميمية
....لِحدبكِ النبوي
, تَباشيرٌ من فَرح طاغٍ ,
..وأسالُ
أنْ يبقى ظلك مزارَ الأوفياء
..وغَداً .......ستنصرفُ أرواحُ الزيتون تَهزكِ سبتمبراً للرضوان
..و..و قد بَشَّرَتْ بكَ عَبلة ....
وزَكاكَ عَنتَر
وإنْ استطعتُ أنْ أنْفذَ
فلا سَبيل
إلا الله أكْبَر
...... إذنْ .........تعالي
انسجي تَكوركِ
في مَهد الإنكشاف....
..........ربما ............لأنكِ أكثر تَمركزاً
خارج الطرق المسلوكة
..حتى
زنوبيا
عاصَرتْ غَيْري


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...