حُباً
أتيتُ على بساط الريح
يقتلني الهوى
حُباً من دهشة الأحلام
بسمتك ودمع الكلمات
حُباً
أناجي الصبح باكورة الإشراق
حيثُ أنت لوعتي الحراء
وميلاد الهوى
كنتُ الصدى في طورك الآتي
وكنتِ الصوت المجلجل في غابة النسيان
في قلبي المحطم
أمل
أنادمه ، ينادمني
وعد
في ظلال الطيب وأغصان المدى
ثمة مايبقيني غلى ذكراك
مازال قلبي متوقد بالذكرى
ومعقود الأمل
علي سليمان الدبعي
اليمن
أتيتُ على بساط الريح
يقتلني الهوى
حُباً من دهشة الأحلام
بسمتك ودمع الكلمات
حُباً
أناجي الصبح باكورة الإشراق
حيثُ أنت لوعتي الحراء
وميلاد الهوى
كنتُ الصدى في طورك الآتي
وكنتِ الصوت المجلجل في غابة النسيان
في قلبي المحطم
أمل
أنادمه ، ينادمني
وعد
في ظلال الطيب وأغصان المدى
ثمة مايبقيني غلى ذكراك
مازال قلبي متوقد بالذكرى
ومعقود الأمل
علي سليمان الدبعي
اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق