وقدم له الناقد الفلسطيني أحمد علي هلال حيث رأى أن النصوص تأخذنا للتأمل الطليق، ولانكشاف المرئيات، أمام عدسة، اللغة، المشبعة بالحنين الصافي، واستنطاق دوال المعاني بحساسية الجمال والخيال المؤتلفين والمتشاكلين حيناً، ولهذا الصوت حينما يتصادى في فضاءات،الراهن والمستقبلي.
يقع الديوان في 136 صفحة من القطع الأوروبي .
أما الديوان الثاني بعنوان : "انتمائي"
قدم له الأديب والناقد محمد الحفري حيث رأى في نصوص خلود أنها تتلمس الجمال وتغترف من حسنه في مواضع كثيرة، تشعر بها ساخنة وقد كتبت للتو حيث يجري فيها الحنين جارفاً لبلاد نالها من ويلات الحرب الكثير، لكن الشوق الفتاك لوردها وياسمينها وبردى وقاسيون ولكلّ شبر فيها سيبقى طافياً وطاغياً على روح المبدعة التي تتمنى أن تطير مع العصافير لتؤوب إلى مسقط الرأس وهوى الأفئدة التي أضناها البعد والحرمان.
يقع الديوان في 130 صفحة من القطع الأوروبي،
لوحة غلاف انتمائي للفنان خالد نصار
والتصميم للمبدع جمال الأبطح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق