⏪⏬
غرزاتُ إبرتِكِ رائعة،وأطرافُ الثوبِ ريّى الفوحِ ..
ذاك الذي كنتِ له صانعةً نبيلة.
وللمقصِّ بين أصابعِ كفَّيكِ صوتٌ رخيمٌ ؛يفصحُ عن جميلِ توشيحِ تفصيلِه.
فهداياكِ تغدو أروعَ .. حين تختالُ بها الفتياتُ .. وتطيرُ فرَحاً كالفراشات .. !!
فكيفَ لاتبتهجين بمرأى ومضِ الفرحِ .. بعيونِ تلك الصغيرات؟! ،وأنتِ مَن جعلتِه يشرقُ فيها.
فنِعمَ فكرُكِ الخلّاقُ،ونِعمَتْ يداكِ الماهرتان .. تطرّزُ فرحةً تُنقَشُ على النفوسِ،وترتسمُ بسمةً جذلى فوقَ الثغور.
سلمَ فِكرُكِ النيِّر،وأناملُكِ صانعةَ الفرحِ ؛ زائراً يحلُّ .. وتُرجى له مديدةُ الإقامةِ.
فدمتِ أخيّتي .. تصنعين الفرح.
-
*مريم زامل
غرزاتُ إبرتِكِ رائعة،وأطرافُ الثوبِ ريّى الفوحِ ..
ذاك الذي كنتِ له صانعةً نبيلة.
وللمقصِّ بين أصابعِ كفَّيكِ صوتٌ رخيمٌ ؛يفصحُ عن جميلِ توشيحِ تفصيلِه.
فهداياكِ تغدو أروعَ .. حين تختالُ بها الفتياتُ .. وتطيرُ فرَحاً كالفراشات .. !!
فكيفَ لاتبتهجين بمرأى ومضِ الفرحِ .. بعيونِ تلك الصغيرات؟! ،وأنتِ مَن جعلتِه يشرقُ فيها.
فنِعمَ فكرُكِ الخلّاقُ،ونِعمَتْ يداكِ الماهرتان .. تطرّزُ فرحةً تُنقَشُ على النفوسِ،وترتسمُ بسمةً جذلى فوقَ الثغور.
سلمَ فِكرُكِ النيِّر،وأناملُكِ صانعةَ الفرحِ ؛ زائراً يحلُّ .. وتُرجى له مديدةُ الإقامةِ.
فدمتِ أخيّتي .. تصنعين الفرح.
-
*مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق