اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدُر عن دار الراوى " المصيدة " رواية للكاتب: عبد الغني عبدالله

⏪⏬
و رواية "المصيدة" سوف يُشارك بها هذا العام في معرض الكتاب 2020، المقرر بدءه في منتصف شهر يناير القادم.

وأضافت الكاتب عبدالغني عبدالله :
- "المصيدة" تتميز بالاثارة، وأحداث وقوع الجرائم الغامضة، معقبًا عن ذلك بأن "للقتل متعة خاصة" وهو الشعار الأساسي للرواية ..
مقتبس من العمل:
تعجَّبَ، طالعَ الرقم عدَّة مرَّاتٍ لعلََّه مُخطِئ؛ لكنَّه بالفعل رقمه، بدء القلق يتسرَّب إلى قلبه، من أين أتى ذلك الرجل برقمه الخاص؟ وكيف عرفه وهو لم يقابله قبل ذلك اليوم؟
الأمر غريب، والأغرب أنَّه الرقم الوحيد المُسجَّل على الهاتف، تيبَّس لدقيقةٍ قبل أن يُقرِّر متابعة البحث داخل الهاتف، تفقَّد الرسائل فوجدها فارغةً، تفقَّد الصور والفيديوهات، تحجَّرت عيناه وظلَّ صامتًا لبُرهةٍ، ثم قال مُحدِّثًا نفسه: "إزاى دا يحصل؟ جاب كل الصور والفيديوهات دى منين؟ مين الراجل دا وعاوز منِّي إيه"؟
كان الهاتف مليئًا بالعديد من الصور والفيديوهات لـ(كريم) في أوضاعٍ وأعمارٍ مختلفةٍ وأماكنَ خاصةٍ جدًّا مثل غرفة نومه وحتى المرحاض.
بدء القلق يُسيطِر عليه، والعرق يتساقط على جبينه، ويداه ترتعشان من فرط الخوف، خرج من معرض الصور وتفقَّد المُسجِّل، فكان فارغًا إلَّا من تسجيلٍ صغيرٍ لا يتخطَّى العشرين ثانيةً، ضغط عليه؛ ليخرُج صوت غليظ من سمَّاعة الهاتف يقول: " أهلًا بيك في المصيدة".

نبذه عن الروائي عبدالغني عبدالله:
من مواليد الزقازيق، وصدر له رواية سابقة باسم "الطاحونة"!

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...