اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

وجع المحارب بعد الستين ...* محمد الليثى محمد

⏪⏬ 
كيف أعبر نهر أحلامي
دون أن انظر خلفي
فأرى دموعي
وأراك
كأنك راحة المعنى
كأنك طائر ينثر الكلمات
في غيمة المفردات
أتعرف
أنا من رسم خطواتي
في الحكايات
وجاء بالقمر من اجل موتك
على قارعة الطريق
أمام الغروب
أحبك
أحبك
أحبك
ثلاثة
لأنك تستحق الحياة
مثل الخروج من عين الدار
إلى المساء
أنا في فنجان خجلي
أراك شفاف
مثل عاشق ينتظر العراء
من قلب شيء ما
أمشى فوق حروف السماء
كأنك البدر ينتظر الدخول
إلى أعضاء أعضائي
أراك وأنت تحملني من هذا الصباح
و القمح يبنى بيوت البراح
كأني أنتظر الفرح
على كرسي الرجاء
أشتاق إليك
كوردة في الإناء
أشتاق إليك
في بدء الهوية
وأنت تكتب اسمي بجانب الحديقة
أصلبني على جسد أمرآة
أربعينية
كما المذبوح بين شائعتين
لم أجد سببا للاختيار
وقفت على سن طريقي
كأن قلبي فارغ
من المجهول فيك
أبكى من دموع أرادتي
هل استطيع أن أبتسم ؟
للفرح داخلي
هل تدرى بالذي حدث ؟
حين احتضنت خوفي
آه يازمنى ومن ألاه آه
كان الليل يبتسم لوحدتي
بينما همي يقذف حبا
للذي يخسر الحياة
بين شجيرات الاشتياق
في سفر المدن الجميلة
ويسألونك عن الصدى
قل انه انتظار المحب
في باحة الجسد القديمة
في ذكرى الندى
حين يدخلنا ظل التجالى
هي بداية الوجع العظيم
حين يلمس القلب حبات
الكلام
تحاصرني موسيقى الحنين
حين يدركني دف الشتاء
الحب علاقة العلامات
والنظرات
حين ترى حبة القمح الصغيرة
في قلب الغياب
لم أجد خريفي
في بئر البحر
فعرفت أنى مياها
بالهروب
في بيت نفسي
لعلى أجد أحدا
يرى ذلك البعيد
وهو يبكى وحده
على سلم الذكريات
قلت ما شاء الله
كسروك
قلت لنفسي
وأنت تنتظر الكلام
قلت أنتفض
أنتفض
أنتفض
خلف أعود الانتقام
-
* محمد الليثى محمد

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...