اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

بهيجة حافظ رائدة صناعة السينما المصرية .. يحتفي بها غوغل

⏪⏬
احتفلت شركة غوغل بالذكرى الـ112 لميلاد الفنانة بهيجة حافظ إحدى رائدات صناعة السينما في مصر، بوضع صورتها على الصفحة الرئيسية لمحرك البحث. فمن هي بهيجة حافظ؟

أول مؤلفة موسيقى تصويرية
ولدت بهيجة حافظ في محافظة الإسكندرية المصرية عام 1908 لأسرة أرستقراطية عُرفت بحبها للموسيقى، وبدأت العزف على البيانو في سن مبكرة وحصلت على شهادة في التأليف الموسيقي من فرنسا، وكانت أول مصرية تُقبل عضواً في جمعية المؤلفين بباريس، وكانت كذلك صاحبة أول اسطوانة ظهرت في السوق المصرية عام 1926.

ممثلة ومنتجة ومخرجة ومصممة أزياء
بدأت علاقة بهيجة حافظ بالسينما عام 1930، فبعدما ذاعت شهرتها في عالم الموسيقى ونشرت مجلة "المستقبل" صورتها على الغلاف باعتبارها "أول مؤلفة موسيقية مصرية" اختارها المخرج محمد كريم لبطولة الفيلم الصامت "زينب" المأخوذ عن رواية الكاتب محمد حسين هيكل، والذي قامت كذلك بوضع موسيقاه التصويرية، لتصبح أول إمراة تقوم بهذا الدور.

وقد تسبب الفيلم في اشتعال أزمة بين حافظ وأسرتها التي تبرأت منها رغم حبها للموسيقى.

وفي عام 1932 أسست بهيجة حافظ شركة إنتاج سينمائي حملت اسم "الفنار". وفي نفس العام أنتجت فيلم الضحايا الذي قامت ببطولته، وقد شهدت نسخته الناطقة بعد ذلك بثلاث سنوات الظهور الغنائي الأول لليلى مراد.

ليلى بنت الصحراء
يعتبر فيلم ليلى بنت الصحراء الذي اُنتج عام 1937علامة مهمة في مشوار بهيجة حافظ، إذ قامت بانتاجه وبطولته إلى جانب تأليف موسيقاه التصويرية وتصميم أزيائه. وبلغت تكلفة إنتاج الفيلم حوالي 18 ألف جنيه مصري، وهو مبلغ ضخم بالنسبة لإنتاج تلك الفترة. وقد لاقى الفيلم نجاحاً كبيراً وكان أول فيلم عربي ناطق يُعرض في مهرجان برلين الدولي وحصل خلاله على جائزة ذهبية.

وبعد ترشيح الفيلم للعرض في مهرجان فينيسيا صدر قرار بمصادرته ومنع عرضه داخلياً وخارجياً لأسباب سياسية، إذ احتجت الحكومة الإيرانية آنذاك، معتبرة أن الفيلم يسيء إلى تاريخ الفرس، في وقت كان فيه شاه إيران رضا بهلوي متزوجاً من الأميرة فوزية أخت الملك فاروق. وظلت بهيجة حافظ تسعى داخل المحاكم المصرية لسنوات من أجل عرض الفيلم، وفي عام 1944 تم عرضه بعد تعديل بعض مشاهده وتغيير اسمه إلى ليلى البدوية.

أول نقابة للمهن الموسيقية
أنشأت بهيجة حافظ أول نقابة للمهن الموسيقية عام 1937، واستمرت من خلال شركتها "الفنار" في إنتاج عدد من الأفلام السينمائية وشاركت في تأليفها وإخراجها، ثم أنشأت صالوناً ثقافياً عام 1959 شهد العديد من الندوات الفنية.

وكان آخر ظهور سينمائي لها عام 1966 من خلال فيلم القاهرة 30 من إخراج صلاح أبو سيف.

وتوفيت بهيجة حافظ في ديسمبر/ كانون الأول في القاهرة عام 1983 عن عمر 75 عاما.

وفي ذكرى مولدها قالت شركة غوغل في بيان إن أعمال بهيجة حافظ مهدت الطريق لبدء ما عُرف بالعصر الذهبي للسينما المصرية في أربعينيات القرن الماضي، وإنها تحتفي بها بنشر صورة لها مرتدية زيا مستوحى من ملابس مختلفة من تصميمها الخاص خلال هذه الحقبة الزمنية.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...