⏪⏬
كُلّما نويت
الاستسلام
لذلك القدر
هرباً
منْ الجلجلة
وجع لذيذ
يُحرّضني
يلاحقني
حنين
يصادر
بعضاً منّي
وأسافر
على سطوح أثير
لأستعيد النبض
المشاغب العنيد
والشذى المُثير
يمنحني الليل
بريقاً يقظاً
من فيض نظرات
وتأتي عطور نفّاذة
مُجتمعة في همسة
صغيرة منمنمة
أكاد لا أصدق
أنّني أشمّ عبير الرضا
وهو أبعد من سماء
أستلقي راضية
وأتمعن دواخل
شرايين
لأرى سطوري تقطن
روضة دمشقية
تشاركني كلّ نفس
منْ أنفاسي
أقعد لأحصي ربحي وخساراتي
فأدرك أنّني أغنى إمرأة في العالم
-
*هُدى محمد وجيه الجلاّب
كُلّما نويت
الاستسلام
لذلك القدر
هرباً
منْ الجلجلة
وجع لذيذ
يُحرّضني
يلاحقني
حنين
يصادر
بعضاً منّي
وأسافر
على سطوح أثير
لأستعيد النبض
المشاغب العنيد
والشذى المُثير
يمنحني الليل
بريقاً يقظاً
من فيض نظرات
وتأتي عطور نفّاذة
مُجتمعة في همسة
صغيرة منمنمة
أكاد لا أصدق
أنّني أشمّ عبير الرضا
وهو أبعد من سماء
أستلقي راضية
وأتمعن دواخل
شرايين
لأرى سطوري تقطن
روضة دمشقية
تشاركني كلّ نفس
منْ أنفاسي
أقعد لأحصي ربحي وخساراتي
فأدرك أنّني أغنى إمرأة في العالم
-
*هُدى محمد وجيه الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق