اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا وَرَائِعَتَا رنا منذر ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه ... فِي أَنَا الْحُبُّ يَا بَحْرَ الْحَبِيبْ


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شخص أو أكثر‏، ‏سيلفي‏‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏
⏪1 -  فرار صاحب القرار ...*للشَّاعِرَةُ السورية: رنا منذر

في أعماقي بحر الحب
أغرقني ورحل

حمل معه
اسمي
صوتي
كبريائي
وسحر انوثتي
ترك قلبي تلاطمه أمواج الشوق
تركني أعاني حيرة النسيان
تركني وحيدة منكسرة
لا أمل لي ولا أمان
تركني ضعيفة مهزومة
لا قوة لي غير حبه
بها أواجه الزمان

تركني بين ذكرى وحلم
أتمرجح على ضوء أمل
وقال اعذريني
فإني لم أصن حبك
إني أعاني من الفشل
وهنا تلعثمت الحروف في فمي
تبا حقا عجزت
أأضحك أم أنفجر بكاء
أنهض أم أنهار
وتساءلت : "ما الذي حدث ؟!!!
و ما الذي كان؟!!!

هو حب أم هو عار ؟!!!
ترى هل يكابر على وجعه
أم يختلق الأعذار ؟!!!
حقا سحقت أحاسيسي
وزادت خيباتي
وفؤادي قتل
بعد أن ترك إلي الخيار
كنت أريد إخباره
أنه كل ما أملك
أنه عمري
ليلي والنهار
أنه سيد قلبي
ورفيق روحي
وبين موتي وحياتي
هو
صاحب القرار

⏪ -{2} وَأَبْحُرُ حُبِّي فِي فُؤَادِي اشْتِيَاقُكُمْ ...*للشاعر: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

وَأَبْحُرُ حُبِّي فِي فُؤَادِي اشْتِيَاقُكُمْ=وَفِي عُمْقِ عُمْقِي صَبْوَةٌ وَصَهِيلُ

وَأَغْرَقَنِي حُبُّ الْجَمِيلِ وَشَوْقُهُ=تَبَارَتْ عَلَيْهِ أَنْجُمٌ وَخُيُولُ

رَحَلْتَ وَلَمْ تَتْرُكْ لِقَلْبِي مَثُوبَةً=يُدَلِّلُهُ وَقْتَ الْغَرَامِ جَمِيلُ

أَنَا الْحُبُّ يَا بَحْرَ الْحَبِيبِ وَأَدْمُعِي=تُدَاوِي جُرُوحاً وَالْجُرُوحُ تُقِيلُ

فَهَلْ كَانَ مِنْ نَبْعِ الْمَكَارِمِ صَفْوَةٌ=يُدَاوُونَ جُرْحِي وَالْجُرُوحُ فُصُولُ ؟!!!

وَهَلْ كَانَ إِلَّا صَفْوَةُ الْقَوْلِ مِنْهُمُ=وَقَدْ غَارَ مِنْ قَلْبِ الْأَعَاجِمِ غُولُ ؟!!!

وَأَمْوَاجُ شَوْقِي تَسْتَحِثُّ مَكَارِمِي=وَقَدْ لَاحَ مِنْ بَحْرِ الرُّجُوعِ خُمُولُ

للشاعر: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...