⏪⏬
غمرَ النّدى ريحانَكِ الأشقرْ
فغدا كمثل بنفسجٍ زهّرْ
و غدا كمثل المسكِ إن عَبِقَ
و غدا كمثل الوردِ والعنبرْ
و غدا شموعاً تشتكي لَهَبَاً
و غدا هسيسَ البحرِ
إن أبحرْ ...
عيناكِ مثلُ زوارقٍ تاهتْ
في القلب حيّت وجهَكِ الأطهرْ
شفتاكِ مثلُ مشاتلٍ لعبتْ
في الروح تشتاق الهوى الأخضرْ
شفتاكِ إنْ غنّتْ على شغفٍ
صلّت كمثلِ الغيم
إنْ أمطرْ ...
شفتاكِ طعمُ حكايةٍ غنّتْ
لحنَ الهوى يبغيكِ
ما عطّرْ...
و الياسمينةُ مثلُ خديكِ
تشتاق للبدر الذي نَوّرْ
قومي فإني ألفُ أغنيةٍ
غنّتْ لوجهِ الحُسْنِ ما نوّرْ
ريّانةٌ أنتِ كمثلِ جوىً
لبّى ...
فسبحانَ الذي صوّرْ ...!
*سهيل أحمد درويش
سوريا
غمرَ النّدى ريحانَكِ الأشقرْ
فغدا كمثل بنفسجٍ زهّرْ
و غدا كمثل المسكِ إن عَبِقَ
و غدا كمثل الوردِ والعنبرْ
و غدا شموعاً تشتكي لَهَبَاً
و غدا هسيسَ البحرِ
إن أبحرْ ...
عيناكِ مثلُ زوارقٍ تاهتْ
في القلب حيّت وجهَكِ الأطهرْ
شفتاكِ مثلُ مشاتلٍ لعبتْ
في الروح تشتاق الهوى الأخضرْ
شفتاكِ إنْ غنّتْ على شغفٍ
صلّت كمثلِ الغيم
إنْ أمطرْ ...
شفتاكِ طعمُ حكايةٍ غنّتْ
لحنَ الهوى يبغيكِ
ما عطّرْ...
و الياسمينةُ مثلُ خديكِ
تشتاق للبدر الذي نَوّرْ
قومي فإني ألفُ أغنيةٍ
غنّتْ لوجهِ الحُسْنِ ما نوّرْ
ريّانةٌ أنتِ كمثلِ جوىً
لبّى ...
فسبحانَ الذي صوّرْ ...!
*سهيل أحمد درويش
سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق