اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدر حديثا كتاب"سواق توكتوك" لـ مصطفى فتحى

كتاب سواق توكتوك
⏪⏬
صدر حديثا كتاب جديد بعنوان "سواق توكتوك" للصحفى مصطفى فتحى، والصادر عن دار حروف للنشر، فى معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته الـ 51، خلال الفترة من 22 يناير الحالى، حتى 4 فبراير المقبل، بمركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع
الخامس.
و"سواق توكتوك" هو كتاب وثائقى يرصد بأسلوب أدبى حوارات أجراها الكاتب مع العشرات من سائقى مركبات "التوكتوك" المنتشرة فى شوارع وحوارى القاهرة، ويرصد الكتاب الذى بدأ الكاتب العمل عليه بداية العام 2019 أحلام وهموم وقصص سائقى "التوكتوك" مع هذه المهنة، وأغرب ما يتعرضون له من مواقف مع زبائنهم.

وإلى جانب حكايات سائقى التوكتوك، يحوى الكتاب جزءًا عن أشهر الأغانى الشعبية وتلك التى يطلق عليها المهرجانات التى يستمع لها سائقى التوكتوك فى القاهرة، بالإضافة إلى جزء عن الشعارات التى يكتبها السائقين على خلفية مركباتهم، وتركها الكاتب كما هى بأخطائها اللغوية والنحوية.

وجاء فى الغلاف الخلفى للكتاب كلمة للكاتب المصرى سامح فايز، جاء فيها: "كشف لى كتاب الصحافى مصطفى فتحى "سواق توكتوك" أن هناك عالم شديد الغرابة لا نعرفه، هو عالم سائقى التوكتوك، كتاب لا يسعى إلى تجميل الصورة، وأيضًا لا يسير مع موجة الانتقادات، فقط يعرض ما شاهده فى رحلة ثرية خاضها فتحى فى شوارع القاهرة، بحثًا عن حكايات سائقى التوكتوك، وكعادته دائمًا يقدم فتحى عملًا مميزًا يستحق القراءة، لأنه يخترق من جديد عالم الهامش الذى نحاول دومًا أن نتجاهله.

مصطفى فتحى، صحفى مصرى شاب. درس الصحافة وحصل على دبلوم الدراسات العليا فى الإعلام من معهد الدراسات والبحوث العربية ثم ماجستير الإعلام الإلكترونى من كلية الإعلام جامعة القاهرة، سافر فى منح دراسية إلى كلٍ من أمريكا وهولندا والدنمارك وفرنسا، درس إدارة المشاريع الإعلامية فى المركز الدولى للصحفيين، واشنطن دى سى، الولايات المتحدة الأمريكية عام 2014، مؤسس مشروع "ميديا لانسر" الذى يهدف لتدريب شباب الصحفيين على استخدام التكنولوجيا فى العمل الصحفى، حصل على جائزة شبكة الصحفيين الدوليين لأفضل قصة صحفية عام 2013م، عمل كمدير تحرير لمجلة كلمتنا ثم رئيس تحرير لراديو حريتنا الإلكترونى وحاليًا يعمل مدير تحرير لموقع كايرو 360 دليل الحياة فى العاصمة، كما يراسل موقع رصيف22 اللبنانى، صدر له عدة كتب، منها ما تيجى ننجح، فى بلد الولاد، هوم دليفري.


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...