⏪⏬
يأسرني هذا الغياب فيكِ
فأنكسرُ على شوقي الغريب
كعطر خطفتهُ ريح الدرب ِ
علّ ظلي يعشق السفرْ
وأنا كَحَجرٍ نامَ في العراءِ
سكنَ في حبر برقهِ
مثل غيمةٍ ترفلُ بغناء الرعدِ
تحملُ سلامها في جمر اشتعالي
لكنَّ خرائب الأرضِ تسفحُ دمي
فأنمو في نتوء الصخر/ نهارات ضوء/
وتلك القبّرةُ لاتتركني وحيداً
هي تعشقُ صحبتي؟.
*سليمان يوسف
يأسرني هذا الغياب فيكِ
فأنكسرُ على شوقي الغريب
كعطر خطفتهُ ريح الدرب ِ
علّ ظلي يعشق السفرْ
وأنا كَحَجرٍ نامَ في العراءِ
سكنَ في حبر برقهِ
مثل غيمةٍ ترفلُ بغناء الرعدِ
تحملُ سلامها في جمر اشتعالي
لكنَّ خرائب الأرضِ تسفحُ دمي
فأنمو في نتوء الصخر/ نهارات ضوء/
وتلك القبّرةُ لاتتركني وحيداً
هي تعشقُ صحبتي؟.
*سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق