⏪⏬
ضيقة هي . ضيقها يحبس الأنفاس .
واسعة !!
لا أراها كذلك .ليست واسعة،لا أراها كذلك، لا أراها واسعة البتة.
ضاقت بي، بما رحبت..
واسعة !! كيف ؟!
كيف ، و أنت تحمل سجنك بين الضلـوع.
سجانك، يسرح و يمرح، داخل رأسك،على هواه.
يجلدك، متى أراد، يتفنن في جلدك،كيفـما أراد.
أبدا ليست واسعة. واهما من قال غـير هذا
سياطه، أشكالا و ألوانا. سياطه السجان .السارح على هواه موجعة .
إنها أطياف الأحبة الجميلة،عـيونهم الساحرة، إبتساماتهم الندية، دموعهم، دموعي.
سيـاطه ، اللقاءات الرائعة، الأشواق، اللـوعة، الفـراق .
إنها كل هـذا. كل هذا سيــاطه المـوجعة . المـوجــعـة جدا و التي أحبها .
مـــوجعــة و أحبهـا سياطـه . جنـــون !!!
أحبها جروحي...أحبها الموجعـة !!أحبه السارح داخل رأسي على هــــواه !! .
و تسألني الســـوط أنـــا؟!!
الجــــرح أنت.
الجــــــرح أنا...!!
السجــــــان ، الســـــوط ، الجـرح أنت.
يا كل جروحي أنت.
ليست واسعة الأرض أبدا..ليست واسعة ، كما قـلتي.
*صلاح أحمد
ضيقة هي . ضيقها يحبس الأنفاس .
واسعة !!
لا أراها كذلك .ليست واسعة،لا أراها كذلك، لا أراها واسعة البتة.
ضاقت بي، بما رحبت..
واسعة !! كيف ؟!
كيف ، و أنت تحمل سجنك بين الضلـوع.
سجانك، يسرح و يمرح، داخل رأسك،على هواه.
يجلدك، متى أراد، يتفنن في جلدك،كيفـما أراد.
أبدا ليست واسعة. واهما من قال غـير هذا
سياطه، أشكالا و ألوانا. سياطه السجان .السارح على هواه موجعة .
إنها أطياف الأحبة الجميلة،عـيونهم الساحرة، إبتساماتهم الندية، دموعهم، دموعي.
سيـاطه ، اللقاءات الرائعة، الأشواق، اللـوعة، الفـراق .
إنها كل هـذا. كل هذا سيــاطه المـوجعة . المـوجــعـة جدا و التي أحبها .
مـــوجعــة و أحبهـا سياطـه . جنـــون !!!
أحبها جروحي...أحبها الموجعـة !!أحبه السارح داخل رأسي على هــــواه !! .
و تسألني الســـوط أنـــا؟!!
الجــــرح أنت.
الجــــــرح أنا...!!
السجــــــان ، الســـــوط ، الجـرح أنت.
يا كل جروحي أنت.
ليست واسعة الأرض أبدا..ليست واسعة ، كما قـلتي.
*صلاح أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق