اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

وفاة الفنانة المصرية ماجدة الصباحي عن 89 عاما، بعد غياب طويل عن السينما والأضواء.

الفنانة المصرية ماجدة
⏪⏬
توفيت الفنانة المصرية ماجدة الصباحي اليوم الخميس عن 89 عاما، بعد غياب طويل عن السينما والأضواء.
بدأت ماجدة حياتها الفنية في سن صغيرة، لكن بدايتها الحقيقية كانت في عامها الثامن عشر في فيلم الناصح مع إسماعيل ياسين عام
1949.
وهي من مواليد طنطا في محافظة الغربية شمالي القاهرة عام 1931.
وجسدت ماجدة بطولة عدد من الشخصيات الروائية لكبار الكتاب من أمثال نجيب محفوظ في فيلم "السراب"، وإحسان عبد القدوس في فيلم "أنف وثلاث وعيون"، وفتحي غانم في فيلم "الرجل الذي فقد ظله"، فضلا عن تجسيدها بطولة النسخة العربية لرواية إيملي برونتي الأشهر "مرتفعات وذرينغ" في فيلم الغريب أمام يحيى شاهين.

واشتهرت ماجدة أيضا بفيلمها "جميلة" للمخرج العالمي يوسف شاهين، وهو فيلم يحكي قصة كفاح المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد.
ومن أبرز ما قدمت ماجدة من أعمال دينية فيلم "هجرة الرسول".
وكان آخر أفلامها "ونسيت أني امرأة" عن قصة الكاتب إحسان عبد القدوس عام 1994 ثم اعتزلت التمثيل بعد ذلك.
وخاضت ماجدة تجربة إخراج وحيدة من خلال فيلم "من أحِّب".

ومثّلت ماجدة مصر في عدد من المهرجانات العالمية والإقليمية وشاركت في لجان التحكيم وحصلت على العديد من الجوائز منها جائزة النيل في مجال الفنون.
وخضعت ماجدة في السنوات الأخيرة لعملية جراحية ظهرت في صور بعدها على كرسي متحرك.
تميزت ماجدة الصباحى بأداء الأدوار الرومانسية والفتاة الدلوعة، لكنها كانت شديدة الزكاء، حيث أنها عندما نجحت فى تقديم هذه النوعية من الأدوار، ذهبت إلى منطقة أخرى لتقدم الأدوار السياسية، ولمعت فيها بل كان أبرز أدوارها المناضلة الجزائرية جميلة بوحريد بفيلم "جميلة"، كما قدمت دور الصحفية التى تكتب عن الحرب والجنود والاعتداءات الصهيونية خلال فترة حرب أكتوبر بفيلم "العمر لحظة" مع أحمد زكى وأحمد مظهر.

نجحت ماجدة الصباحى أيضا فى الذهاب إلى منطقة أخرى مختلفة، وهى الفتاة البسيطة نعيمة بائعة الجرائد بفيلم "بياعة الجرايد"والفلاحة فى فيلم "النداهة"، لم تتوقف محاولات ماجدة فى التنقل من شخصية إلى أخرى، لتذهب إلى الأفلام التاريخية والدينية، وتقدم عدة شخصيات مهمة جعلتها أحد أبرز نجمات جيلها، فهى "حبيبة"، التى تحملت التعذيب وفقدت بصرها فى فيلم "هجرة الرسول"، وجميلة فى فيلم "انتصار الإسلام"، وهند الخولانية زوجة بلال مؤذن الرسول فى فيلم "بلال".

ولدت الفنانة الكبيرة الراحلة ماجدة الصباحى في طنطا، وحصلت على شهادة البكالوريا الفرنسية، وكان أبوها موظفا في وزارة الموصلات بدأت حياتها الفنية وعمرها 15 سنة دون عِلم أهلها وغيرت اسمها إلى ماجدة، حيث كانت اسمها "عفاف على كامل الصباحى"، حتى لا يعرفها أحد، وكانت بدايتها الحقيقية عام 1949 في فيلم "الناصح "،إخراج سيف الدين شوكت مع إسماعيل يس .



ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...