⏪⏬
الحياه فن تصويب الهدف ، بالفعل وانا لم أكن أملك سلاحا ولا سهما حتى استطيع ان اصوبه نحو اهدافي واصيبها حتى انتصر
وأشعر بلذة الإنتصار وافتخر بتحقيق اهدافي بنفسي وظللت أبحث عن سلاحا أمتلكه حتى أحرز به هدفي في الحياه وبعد بحث أضناني ، وجدت سلاحي وتأكدت من انه أقوى سلاحا يمكن تصويبه نحو الهدف ويصيبه بنجاح منقطع النظير
إنه ( قلمي ) سلاح الكلمه فبالكلمه أستطيع أن أصيب هدفي وان أقتنص كل فرصه بل وافضل الفرص أختارها بقلمي واصوب كلمتي إليها وبالفعل وبفضل الله تعالى بدأت أكتب وأصوب كلمتي نحو أهداف كانت بالنسبة لي مجرد أحلام ، أو كنت كنت احسبها مجرد أوهام كنت أراها سابقا ولا أفكر في الإقتراب منها ، ذلك لأنني لم أكن أملك سلاحا حتى أصوبه نحوها لأقتنصها وأحصل عليها - - كنت أعزل حتى حصلت على سلاحي وهو قلمي الذي يكتب كل ما يجيش في صدري واصوبه نحو هدفي
فبالكلمه التي اكتبها إستطعت ان أحقق ذاتي ، ووجودي ، وقوتي
و الكلمه ليست مجرد حروف تكتب وتقرأ - - بل هي أساس الحياه أو تدميرها
فبالكلمه تستطيع أن تقتل اوتنهي حياة شخص أو بلد باسرها ، وبالكلمه يمكنك أن تصنع المعجزات
وتحي بها جسدا هو بالفعل على قيد الحياه
ولكنه مع الأاسف يعد مع الاموات روحاََ
والكلمه ممكن أن تنافق بها وتأكل على كل الموائد
و بالقلم والكلمه بإمكانك ان تأسر قلوب وعيون الناس
بالكلمه تكسب وبالكلمه تخسر كل شيئ وتضيع أناس
الإنسان كلمه لابد وان تفكر جيدا قبل أن تنطقها
فهي سلاح ذو حدين إما ان تدمر بها
أو أن تبني وتعمر وتكسب قلوب ودعوات الآخرين
الحياه فن تصويب الهدف
وفي نفس الوقت هي فن سداد الهجوم
ولكن كيف لنا أن نحصل على السلاح السليم الذي نصوبه نحو الهدف ونكون متأكدين من أنه سوف يصيبه بجداره وبنجاح وتوفيق ؟
بالعقل وبالرشد وليس بالضياع والغى والضلال
ولنا في سورة الكهف مثلا جميلا ضربه الله تعالي لنا فيها :
فهل تعرف الشيئ الذي طلبه أصحاب الكهف حين آاووا إلى الكهف وهم في شدة البلاء والملاحقه ؟
إنهم سألوا الله { الرشد }دون أن يسألوه النصر ولا الظفر ولا التمكين "ربنا آتنا من لدنك رحمةََ ، وهيئ لنا من أمرنا رشدا "
فبالرشد تختصر المراحل ، وتختزل الكثير من المعاناه وتتعاظم النتائج وعندما يهيئ المولى سبحانه وتعالى أسباب الرشد لنا
فإنه قد هيأ لنا أسباب الوصول للنجاح الدنيوي والفلاح الأخرويفاللهم هيئ لنا من أمرنا رشدا
آمين يا رحمن يا رحيم
* زينب محمد عجلان
الحياه فن تصويب الهدف ، بالفعل وانا لم أكن أملك سلاحا ولا سهما حتى استطيع ان اصوبه نحو اهدافي واصيبها حتى انتصر
وأشعر بلذة الإنتصار وافتخر بتحقيق اهدافي بنفسي وظللت أبحث عن سلاحا أمتلكه حتى أحرز به هدفي في الحياه وبعد بحث أضناني ، وجدت سلاحي وتأكدت من انه أقوى سلاحا يمكن تصويبه نحو الهدف ويصيبه بنجاح منقطع النظير
إنه ( قلمي ) سلاح الكلمه فبالكلمه أستطيع أن أصيب هدفي وان أقتنص كل فرصه بل وافضل الفرص أختارها بقلمي واصوب كلمتي إليها وبالفعل وبفضل الله تعالى بدأت أكتب وأصوب كلمتي نحو أهداف كانت بالنسبة لي مجرد أحلام ، أو كنت كنت احسبها مجرد أوهام كنت أراها سابقا ولا أفكر في الإقتراب منها ، ذلك لأنني لم أكن أملك سلاحا حتى أصوبه نحوها لأقتنصها وأحصل عليها - - كنت أعزل حتى حصلت على سلاحي وهو قلمي الذي يكتب كل ما يجيش في صدري واصوبه نحو هدفي
فبالكلمه التي اكتبها إستطعت ان أحقق ذاتي ، ووجودي ، وقوتي
و الكلمه ليست مجرد حروف تكتب وتقرأ - - بل هي أساس الحياه أو تدميرها
فبالكلمه تستطيع أن تقتل اوتنهي حياة شخص أو بلد باسرها ، وبالكلمه يمكنك أن تصنع المعجزات
وتحي بها جسدا هو بالفعل على قيد الحياه
ولكنه مع الأاسف يعد مع الاموات روحاََ
والكلمه ممكن أن تنافق بها وتأكل على كل الموائد
و بالقلم والكلمه بإمكانك ان تأسر قلوب وعيون الناس
بالكلمه تكسب وبالكلمه تخسر كل شيئ وتضيع أناس
الإنسان كلمه لابد وان تفكر جيدا قبل أن تنطقها
فهي سلاح ذو حدين إما ان تدمر بها
أو أن تبني وتعمر وتكسب قلوب ودعوات الآخرين
الحياه فن تصويب الهدف
وفي نفس الوقت هي فن سداد الهجوم
ولكن كيف لنا أن نحصل على السلاح السليم الذي نصوبه نحو الهدف ونكون متأكدين من أنه سوف يصيبه بجداره وبنجاح وتوفيق ؟
بالعقل وبالرشد وليس بالضياع والغى والضلال
ولنا في سورة الكهف مثلا جميلا ضربه الله تعالي لنا فيها :
فهل تعرف الشيئ الذي طلبه أصحاب الكهف حين آاووا إلى الكهف وهم في شدة البلاء والملاحقه ؟
إنهم سألوا الله { الرشد }دون أن يسألوه النصر ولا الظفر ولا التمكين "ربنا آتنا من لدنك رحمةََ ، وهيئ لنا من أمرنا رشدا "
فبالرشد تختصر المراحل ، وتختزل الكثير من المعاناه وتتعاظم النتائج وعندما يهيئ المولى سبحانه وتعالى أسباب الرشد لنا
فإنه قد هيأ لنا أسباب الوصول للنجاح الدنيوي والفلاح الأخرويفاللهم هيئ لنا من أمرنا رشدا
آمين يا رحمن يا رحيم
* زينب محمد عجلان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق