⏪⏬
بكيت حتى تلاشى الحدث ، تسألت :
من السبب ؟!
رأيتها مرارا وتكرارا فى عرش الزهاء ، كانت وردة تشمها كل الأنوف ، وتتحسسها كل الأيادى
حاولت ، أن أتعلم منها ، لكنها كانت فارغة علم ، ليس كمثلها الأمهات ، يبحثن عن ضياَع الوقت واللذة ، كان الرافدين كثر
من هؤلا يإمى ؟!
عيونها لا تجيب ، حاولت أن أجيب ، لم
أستوعب
ذَهـبت لإبتياع الروح والجسد ، تسألت :
لما ذلك يأمى ؟!
لم تجيب ، حاولت ان أتعلم تنكرت مشاعرى .
تذكرت أبى ، صفعتنى ، صرخت ، أحتضنى الغرباء ، أطلقت يديا البراح ، أستنجد بها :
انقذينى ، انقذينى .
رأيت الغرباء يتأكلون بصدى خلقها ، بكيت ، نظرتنى ولم تنظرنى .
جمعت ملاَبسى ، حاولت أن أتفهم، لم
أفقة ما حدث .
مرت السنوات ، رحلت أمى ، ورحلت طفولتى ، أتت نفسي مصفوده ، تقف بجانبى ، تتابع وترتب بمنكبى ، نترحم على الحاضر ، وأكواب أصطكت ، فى ذكرى إمراة لا تجوز عليها الأمومة .
مازلت أتفكر ، أتفهم أتساءل ، ولم أرى إلا ظلا يراودنى ، لأما تتراقص على أحبال الخطيئة ، تلوح ، وأحاول أن أخترق حصونها ، تقف بجانبى نفسي ، ترتب بمنكبى وتبكى .
بكيت حتى تلاشى الحدث ، تسألت :
من السبب ؟!
رأيتها مرارا وتكرارا فى عرش الزهاء ، كانت وردة تشمها كل الأنوف ، وتتحسسها كل الأيادى
حاولت ، أن أتعلم منها ، لكنها كانت فارغة علم ، ليس كمثلها الأمهات ، يبحثن عن ضياَع الوقت واللذة ، كان الرافدين كثر
من هؤلا يإمى ؟!
عيونها لا تجيب ، حاولت أن أجيب ، لم
أستوعب
ذَهـبت لإبتياع الروح والجسد ، تسألت :
لما ذلك يأمى ؟!
لم تجيب ، حاولت ان أتعلم تنكرت مشاعرى .
تذكرت أبى ، صفعتنى ، صرخت ، أحتضنى الغرباء ، أطلقت يديا البراح ، أستنجد بها :
انقذينى ، انقذينى .
رأيت الغرباء يتأكلون بصدى خلقها ، بكيت ، نظرتنى ولم تنظرنى .
جمعت ملاَبسى ، حاولت أن أتفهم، لم
أفقة ما حدث .
مرت السنوات ، رحلت أمى ، ورحلت طفولتى ، أتت نفسي مصفوده ، تقف بجانبى ، تتابع وترتب بمنكبى ، نترحم على الحاضر ، وأكواب أصطكت ، فى ذكرى إمراة لا تجوز عليها الأمومة .
مازلت أتفكر ، أتفهم أتساءل ، ولم أرى إلا ظلا يراودنى ، لأما تتراقص على أحبال الخطيئة ، تلوح ، وأحاول أن أخترق حصونها ، تقف بجانبى نفسي ، ترتب بمنكبى وتبكى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق