⏫⏬
الْحَبّ كان هَمْزَة وَصَّلْنَا . . . .
وبأخطائك الوصل قَدْ حَذَفَ . . . .
يَأْمَن كُنْت تَرَانِي .الاميرة
والحبيبة ذَات الْخَدّ التَّرَف
تَعَال نَحْكِي بِالنَّحْو .
وَالْبَلَاغَة والاوزان وَالصَّرْف
كَيْف هَان عَلَيْك كَسْر
قَلْبًا . . إذَا خَرَجَتْ مِنْهُ وَقَفَ . . . .
وَكَيْف فُتِحَت عَلِيّ أَبْوَاب
الشَّامِتِين بعقلهم الْخَرَف . . .
وَسَكَنَت . . . فِي قَلْبِ غَيْرِي . . .
وَبِنِسْيَان حِبِّي أَنْت تَعْتَرِف . . . .
تَعَال وَضَمّ رُوحِي لروحك . . .
وداوي جُرْح بَعْدَك والنزف
يَأْمَن كُنْت فِي مَحَلِّ فَاعِل
لِلْهَجْر . . وَقَسْوَة فَوْق الْوَصْف . . .
وَكُنْت انا مَفْعُولًا بِهِ بِفِعْل
الْقَسْوَة ودمعي مِنْك لَمْ يَجِفَّ
وَالْفِعْل كَانَ الْحَبُّ جامعنا . . . .
فَكُنْت أَنَا نَخْلَة وَأَنْت السّعَف
يامبتدأ . . . وَأَنَا الْخَبَر . . . ويانكرة
بِالْحَبّ وَأَنَا أَضَفْت لَه ليعترف . . . .
فَهَل لِلْحَيَاة مَعَنَا دُون حُبّ . . .
أَبَدًا فَهِي بِكُلّ مَتَاعِهَا دُونَه قَرَف . . .
فَكُن حَذَرًا عَلَى احساسنا . . . . .
وَمَنْ خَافَ سَلَّم كَمَا قَالَ السَّلَفُ
*رنا عبد الله
الْحَبّ كان هَمْزَة وَصَّلْنَا . . . .
وبأخطائك الوصل قَدْ حَذَفَ . . . .
يَأْمَن كُنْت تَرَانِي .الاميرة
والحبيبة ذَات الْخَدّ التَّرَف
تَعَال نَحْكِي بِالنَّحْو .
وَالْبَلَاغَة والاوزان وَالصَّرْف
كَيْف هَان عَلَيْك كَسْر
قَلْبًا . . إذَا خَرَجَتْ مِنْهُ وَقَفَ . . . .
وَكَيْف فُتِحَت عَلِيّ أَبْوَاب
الشَّامِتِين بعقلهم الْخَرَف . . .
وَسَكَنَت . . . فِي قَلْبِ غَيْرِي . . .
وَبِنِسْيَان حِبِّي أَنْت تَعْتَرِف . . . .
تَعَال وَضَمّ رُوحِي لروحك . . .
وداوي جُرْح بَعْدَك والنزف
يَأْمَن كُنْت فِي مَحَلِّ فَاعِل
لِلْهَجْر . . وَقَسْوَة فَوْق الْوَصْف . . .
وَكُنْت انا مَفْعُولًا بِهِ بِفِعْل
الْقَسْوَة ودمعي مِنْك لَمْ يَجِفَّ
وَالْفِعْل كَانَ الْحَبُّ جامعنا . . . .
فَكُنْت أَنَا نَخْلَة وَأَنْت السّعَف
يامبتدأ . . . وَأَنَا الْخَبَر . . . ويانكرة
بِالْحَبّ وَأَنَا أَضَفْت لَه ليعترف . . . .
فَهَل لِلْحَيَاة مَعَنَا دُون حُبّ . . .
أَبَدًا فَهِي بِكُلّ مَتَاعِهَا دُونَه قَرَف . . .
فَكُن حَذَرًا عَلَى احساسنا . . . . .
وَمَنْ خَافَ سَلَّم كَمَا قَالَ السَّلَفُ
*رنا عبد الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق