اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

صدر حديثاً عن الدار العربية للعلوم ناشرون رواية "تَغْرِيدة الصُّوفي" للكاتب نبيل أبو حمد

⏪"تَغْرِيدة الصُّوفي" رواية للكاتب نبيل أبو حمد تنبش مكنونات الشرق المغطاة بوابل العتق والشعائر البالية وتقدمها من جديد على

شكل ماسات شديدة السطوع يمكن إهداءها للمعاصرة.. رجل وامرأة بحبهما الراسخ يغيّران المعايير.. معايير العلائق العشقية بينهما وبين
الشرق والإنسانية. إن أبسط الحب... أوسع الصفاء».

⏪في روايتها "قلم أحمر" تطرح الكاتبة الإماراتية المبدعة منى التميمي سؤال الطفولة من داخل النص الروائي، فيحضر عالم الطفولة والرشد في
ظل متغيرات الحياة المعاصرة بكل آلامها وآمالها. أبطالها طفلان أخوان، الأول "حمد" الرومانسي الحالم أن يقود طائرته في السماء بعد أن
يصبح طياراً متمرّساً يساعده والده في تحقيق طموحه؛ ولهذا طارد حُلُمه حتى كبر ونجح في تحقيقه.. إلا أن فقدانه فيما بعد حورية طفولته
جعل من حياته سيرة مؤلمة! والثاني "راشد" الذي فقد ملامح طفولته، تحت ظل الظروف العصيبة، التي رافقت انفصال أبويه وعدم تَقبُّله لغياب
أبيه مما أدى إلى تعلّقه بأمه ورفضه لوالده، فتابع حياته بشكل روتيني وتعلّم وأصبح مهندساً ناجحاً.. هكذا هي الحياة تعطي بيد وتأخذ بأخرى..

⏪في روايتها "ثورةُ الذّاكرة" تواكب الكاتبة السورية آية محمد العاسمي أحداث الحرب السورية خلال ثماني سنوات من عمر الثورة؛ فتنطلق
من تلك الأحداث وتعيد صوغها وفق رؤيتها الفنية الخاصة، وتتخذ من حياة فتاة سورية وأسرتها نموذجاً مصغّراً لمعاناة المجتمع السوري
في ظل هذه المرحلة من تاريخه الحديث.

⏪ترتكز بؤرة الخطاب السردي في رواية "وطن بتوقيت التيه" للكاتبة الدكتورة زَهْرَة خُدْرُج على جزيرة متخيلة نسيها العالم منذ عقود تدعى
"دير الصُّخور" كانت قد تمت محاصرتها وأبادة أهلها بعد أن رفضوا بيع أراضيهم لمنظمة مشبوهة جاءت من خارج البلاد؛ إلا أن شاهداً
على الحدث من أهلها ممن آثر البقاء دوّن ما رآه في مخطوطة، وكلّهُ أمل أن تصل إلى أيدٍ نظيفة تستطيع أن تُسهم في إعلاء صوت
أهلها الأصليين، وتنقل ما مرُّوا به من معاناة للعالم أجمع.







...

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...