⏪⏬
- من مواليد 20 نوفمبر 1927 قرية القرينين بمركز الباجور بمحافظة المنوفية.
-عاش حياة ثرية مليئة بالأحداث سجل منها جزءًا كبيرًا في كتب لكنه توقف عن الكتابة قبل وفاته بأربع سنوات بسبب اشتداد
المرض عليه.
- عمل في بدايات حياته الصحفيه في عدد من الجرائد والمجلات الصغيرة التي كانت تصدر في شارع محمد علي بالقاهرة
- عمل بعدها في مجلة "الكشكول" التي كان يصدرها مأمون الشناوي حتى إغلاقها.
- عمل بالقطعة في بعض الجرائد مثل جريدة "المصري" لسان حال حزب الوفد وعمل أيضاً في "دار الهلال" كما أصدر مع رسام الكاريكاتير طوغان مجلة هزلية أغلقت بعد أعداد قليلة.
فيديو :محمود السعدني وحوار عن أعماله الأدبية والمقاهي الثقافية الشهيرة
- عرف بأنه شيخ الكتاب الساخرين، ورائد من رواد الكتابة الساخرة في مصر، رأس تحرير مجلة "صباح الخير"المصرية في الستينيات ، ورفع توزيعها إلي معدلات غير مسبوقة .
- غادر مصر متوجها إلي بيروت ؛ حيث استطاع الكتابة بصعوبة في جريدة "السفير".
- عاد إلى مصر بعد اغتيال السادات بفترة ، ليطوي بذلك صفحة طويلة من الصراع مع النظام في مصر.
- تعد كتبه من أروع ما كتب في أدب السيرة الذاتية في الأدب العربي، وقد كتبها في سلسلة من الكتب (من نهاية الستينات وحتى منتصف التسعينات) وحملت عناوين:
- الولد الشقي ج1 : قصة طفولته وصباه في الجيزة
- الولد الشقي ج2 : قصة بداياته مع الصحافة
- الولد الشقي في السجن : صور متنوعه عن شخصيات عرفها في السجن
- الولد الشقي في المنفى : قصة منفاه بالكامل
- الطريق إلى زمش : ذكرياته عن أول فترة قضاها في السجن في عهد عبد الناصر
- كان السعدني حكاءا عظيما ويمتاز بخفة الظل كما أن تجربته في الحياة ثرية للغاية وله العديد من الكتب التي تناولت مواضيع متنوعه منها:
"مسافر على الرصيف"، "ملاعيب الولد الشقي"، "السعلوكي في بلاد الإفريكي"،"الموكوس في بلد الفلوس"، "وداعاً للطواجن"، "رحلات أبن عطوطه"، "أمريكا يا ويكا"، "مصر من تاني"، "عزبة بنايوتي(مسرحية)"، "قهوة كتكوت(رواية)"، "تمام يا فندم "، "المضحكون "، "حمار من الشرق"، "عودة الحمار ".
- حصل على درع نقابة الصحفيين 2009 وتسلمه نيابة عنه شقيقه الممثل صلاح السعدني.
- توفي في 4 مايو 2010 عن عمر يناهز 82 عاماً إثر أزمة قلبية حادة .
- الجنسية: مصري
- اسم الميلاد: محمود السعدني
- تاريخ الميلاد: ٢٠ نوفمبر ١٩٢٧
- بلد الميلاد: المنوفية
- تاريخ الوفاة: ٤ مايو ٢٠١٠
- بلد الوفاة: القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق