⏫⏬
الحلم هو الخروج من الشرنقة البشرية دائما منذ القدم ، كان هذا الحلم يراود الإنسان القديم ، فإن الأحبولة التى تتجسد في عائق
يصادف الإنسان و يجعلة غير قادر علي التعامل مع هذا الدافع ، هذا ما ينوط فكرتة نحو الهجرة لمكان أخر ، إنما تري ما الدافع؟! الذي يجعل الإنسان يقتلع جذورة ويقفل دفاترة ، و يهاجر إلى بلاد لا يعرفها او لٱ تعرفة .
البطالة هي من أهم العناصر التى تدفع الإنسان الى الهجرة ، فأن العائل يجاهد ويكافح طيلة أعوام وربما قد يفني عمرة من أجل الأبناء ، وفي المقابل لا فرصا للعمل ، او بلٱ يد للمعاونة من فئات المجتمع ، بل الروتين أمام فكرة المشروع هادمة لطموح ومكبلة للأفكار التي تأمل بالمستقبل .
الزيادة السكانية هي ما تدفع الإنسان للهجرة ، تكرار الأفكار المتشابهة ، و عدم قدرة الإنسان علي التجديد بافكارة ، تخصيص العمل بالنسبة للإنسان ، لا يدرك قدرتة الٱ بعمل معين ، أختيارة للعمل السهل دائما ، هو من الذين لا يؤمنون بمذهبية التفكير .
تدهور الأقتصاد ، ربما يستطيع المرء أن يعمل او لدية قدرات و أموال إنما الأقتصاد متهدم وظروف البلاد ليس لديها اسهامات للأخذ بأيادي المكافحين ، من الجيل الصاعد او الشد علي يد العائل .
تدهور الحالة الإجتماعية ، دائما تتدهور الحالة الإجتماعية ، بسبب إختلاف وارتباك الخط السياسي النابع من المشاكل المركزية للمدينة او القرية ، لذلك يكون للعنصر حق التفكير بالهجرة ، من القرية الى المدينة او من بلادة الى بلاد أخري .
إعتناق الإيديولوجيا الغير بناءة ، التخويف هنا عامل حماية هام جدا ، لأنة يعتبر جدار حماية من الإنزلاق في براثن التيار الجارف ، الإيديولوجيا ليست مخصصة بالأماكن إنما هي مخصصة بالحداثة ومخصصة بمدي التفهم بمعني الحرية ، وإيضا مرتبطة بمدي التفكير في إطار العقل ومدي استعدادة لتقبل الأفكار المستوردة او الدخيلة .
الهجرة بسبب التطرف والإستقطاب الفكري ، الذي هو مؤدي في النهاية ألى التطرف والتغير النمطي للدين .
الهجرة بسبب إنفتاح أفاق جديدة ، منها تواصل التعليم في تقدم وتغير الكثير من المستقبل ، الهجرة بسبب العمل ، او ظروف تجبر المرء علي ذلك ، الهجرة بسبب سياسة الحرب في البلاد ، التى تؤدي الى سوء التعليم ، وعدم ممارسة الحياة الأدمية في النطاق البيئي العام .
الهجرة دائما هي زيادة في التعداد السكاني علي البلاد التي يهاجر اليها المرء من الخارج .
من هنا نتحدث عن الفرصة ، و تقسيم الأقتصاد علي أصحاب البلاد الأصليين و منهم المهاجرين الجدد ، هم يمارسون حقوقهم في عمل المشاريع التي تدخل تحت بند الأقتصاد .
المهاجرين هم زيادة بشرية ، منذ دخولها علي البلاد الأخري ، صار لها حق الإنتفاع بالعمل و المأكل و المشرب ، هذا بجانب المهاجرين الأصليين داخل البلاد .
الهجرة هي عامل إيجابي أو سلبي .
عامل إيجابي اذ كان يستفيد منها العنصر و يفيد المجتمع ، اذ كان من أصحاب البلاد الأصلين او مهاجر من البلاد الأخري .
عامل سلبي ، اذ صار المهاجر عالة علي المجتمع ، ومصدرا غير محبب في تكدس فرص العمل وتدهور الأقتصاد ، ومحاربة الشباب في مناصفة طموحتهم وارزاقهم ، والإستلاء علي جزء كبير من الأقتصاد ، تحت بند المشاريع البناءة من دماء ليست منا .
الهجرة هي عامل هام لتبديل الوضع العام ، للافضل أو لسئ للماهجر ، وكذلك الأمر للبلاد التى تستوعبة كاعنصر أضافي سيكلف البلاد نفقات حمل علي الدولة ومناصفة في بعض الحقوق التى بالطبع ستقوم بإنقاص الحقوق لأصحاب البلاد الأصليين ..
*عبير صفوت
الحلم هو الخروج من الشرنقة البشرية دائما منذ القدم ، كان هذا الحلم يراود الإنسان القديم ، فإن الأحبولة التى تتجسد في عائق
يصادف الإنسان و يجعلة غير قادر علي التعامل مع هذا الدافع ، هذا ما ينوط فكرتة نحو الهجرة لمكان أخر ، إنما تري ما الدافع؟! الذي يجعل الإنسان يقتلع جذورة ويقفل دفاترة ، و يهاجر إلى بلاد لا يعرفها او لٱ تعرفة .
البطالة هي من أهم العناصر التى تدفع الإنسان الى الهجرة ، فأن العائل يجاهد ويكافح طيلة أعوام وربما قد يفني عمرة من أجل الأبناء ، وفي المقابل لا فرصا للعمل ، او بلٱ يد للمعاونة من فئات المجتمع ، بل الروتين أمام فكرة المشروع هادمة لطموح ومكبلة للأفكار التي تأمل بالمستقبل .
الزيادة السكانية هي ما تدفع الإنسان للهجرة ، تكرار الأفكار المتشابهة ، و عدم قدرة الإنسان علي التجديد بافكارة ، تخصيص العمل بالنسبة للإنسان ، لا يدرك قدرتة الٱ بعمل معين ، أختيارة للعمل السهل دائما ، هو من الذين لا يؤمنون بمذهبية التفكير .
تدهور الأقتصاد ، ربما يستطيع المرء أن يعمل او لدية قدرات و أموال إنما الأقتصاد متهدم وظروف البلاد ليس لديها اسهامات للأخذ بأيادي المكافحين ، من الجيل الصاعد او الشد علي يد العائل .
تدهور الحالة الإجتماعية ، دائما تتدهور الحالة الإجتماعية ، بسبب إختلاف وارتباك الخط السياسي النابع من المشاكل المركزية للمدينة او القرية ، لذلك يكون للعنصر حق التفكير بالهجرة ، من القرية الى المدينة او من بلادة الى بلاد أخري .
إعتناق الإيديولوجيا الغير بناءة ، التخويف هنا عامل حماية هام جدا ، لأنة يعتبر جدار حماية من الإنزلاق في براثن التيار الجارف ، الإيديولوجيا ليست مخصصة بالأماكن إنما هي مخصصة بالحداثة ومخصصة بمدي التفهم بمعني الحرية ، وإيضا مرتبطة بمدي التفكير في إطار العقل ومدي استعدادة لتقبل الأفكار المستوردة او الدخيلة .
الهجرة بسبب التطرف والإستقطاب الفكري ، الذي هو مؤدي في النهاية ألى التطرف والتغير النمطي للدين .
الهجرة بسبب إنفتاح أفاق جديدة ، منها تواصل التعليم في تقدم وتغير الكثير من المستقبل ، الهجرة بسبب العمل ، او ظروف تجبر المرء علي ذلك ، الهجرة بسبب سياسة الحرب في البلاد ، التى تؤدي الى سوء التعليم ، وعدم ممارسة الحياة الأدمية في النطاق البيئي العام .
الهجرة دائما هي زيادة في التعداد السكاني علي البلاد التي يهاجر اليها المرء من الخارج .
من هنا نتحدث عن الفرصة ، و تقسيم الأقتصاد علي أصحاب البلاد الأصليين و منهم المهاجرين الجدد ، هم يمارسون حقوقهم في عمل المشاريع التي تدخل تحت بند الأقتصاد .
المهاجرين هم زيادة بشرية ، منذ دخولها علي البلاد الأخري ، صار لها حق الإنتفاع بالعمل و المأكل و المشرب ، هذا بجانب المهاجرين الأصليين داخل البلاد .
الهجرة هي عامل إيجابي أو سلبي .
عامل إيجابي اذ كان يستفيد منها العنصر و يفيد المجتمع ، اذ كان من أصحاب البلاد الأصلين او مهاجر من البلاد الأخري .
عامل سلبي ، اذ صار المهاجر عالة علي المجتمع ، ومصدرا غير محبب في تكدس فرص العمل وتدهور الأقتصاد ، ومحاربة الشباب في مناصفة طموحتهم وارزاقهم ، والإستلاء علي جزء كبير من الأقتصاد ، تحت بند المشاريع البناءة من دماء ليست منا .
الهجرة هي عامل هام لتبديل الوضع العام ، للافضل أو لسئ للماهجر ، وكذلك الأمر للبلاد التى تستوعبة كاعنصر أضافي سيكلف البلاد نفقات حمل علي الدولة ومناصفة في بعض الحقوق التى بالطبع ستقوم بإنقاص الحقوق لأصحاب البلاد الأصليين ..
*عبير صفوت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق