⏫⏬
ومسيرةُ البوحِ للقصيدةِ، لا تكتمل لولا حضورك أنت .
اشرع لنافذةِ القلبِ طقوسَ الألمِ ،وابكي بملءِ اللحظةِالأولى .
قالها بنفسهِ ذلكَ المبطّنُ أن حقيقةَ الألمِ الساكنِ تقتلعُ روحكَ من الصليبِ لا أن ترفعَ مسمارَ الألمِ .
وذاكَ الممزوجُ بملحِ العينِ إيّاكَ أن تظنّهُ دمعاً،
ماهو إلا اقتصاص من بقاياك !!
حلمُ الحقيقةِ
مشاهدتك
مرسومٌ بعينِ القلبِ .
مخبأ لك
منذُ عالمِ الذّرِ
ونثرني بك ..!!
*سلام السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق