⏫⏬
إندفع الظن من العقول ، يجاور الوجوة بتعبيرات قاسية ، تكررت المأساة في منوال تلك اللحظات التي ادت ب نواحي الذكر المختلفة ، للمشاهد المتعددة توحي لرسالة واحده ، لهذا الطيف الغريب ، منذ ذلك العهد ، تَعود الناظرين علية ، عندما كانت الروح حية ترزق
أطلس ، أطلس ، قالت الكثير عن هذا ولا شئ يشبة الحقيقة ، قال العم فاروق كلماته هذه متحمسا بالجد .
حتي تخاطب الحج عمران : بما لا يناورة الشك ، ان أطلس هي بنت ساذجة وبريئة ولا يخامرها الشك او الكذب بحسبان .
قال العم فاروق بفكرة وليدة اللحظة : كيفما لا يراودنا اليقين بأبيها الحج محسن ؟!
الحج عمران يؤكد : علينا الإتكال علي اللة في ذلك الأمر .
اضطجع الحج محسن في تمام جلستة المعهودة ، قائلا برثاء نافرا لأدخنة النرجيلة بنفاذ صبر : كم أجتازت نفسي طريق الصبر ، وكان الوعد الذي قطعتة بيني وبين أبنتي الراحلة هو الكيل الذي قسم ظهري ، أطلس ، أطلس ، ماذا ستفعلين بنا يا أطلس ؟!
قال الحج محسن هذه الكلمات ، وبدي علية الحيرة والقلق من فكرة المجهول ، عندما يأتي .
إنما ما لم يكن له رد فعل ، الا ٱحتمال .
تجلي المحقق رمزي في هيئة شديدة البنيان ، وهو يؤكد انه من تو اللحظة سيتولي القضية .
بهت الحج محسن وكاد يبكي قائلا :
أطلس ، بنت أبنتي الراحلة الوحيدة ، وكنت لا احب ، أن أقول ملاحظات عن بعض الأشياء .
انتبة المحقق رمزي متسائلا : عن أي الأشياء تتحدث ياحج محسن ؟!
الحج محسن : في بعض الأونة ، هي تفيض بالخيال يتجسد ، تري بعض الشخوص لناس رحلت من أمد .
سئل المحقق بإهتمام : من الراحلين التى تحدثت عنهم بالرؤية ؟!
الحج محسن يؤكد : أخي الذي رحل من أعوام ، وأبنتي الراحلة ، وأشياء كثيرة ايضا ، بل يشهد الجيران علي ذلك
اطلس تحدثي بما تريدين ، انا هنا لأسمعك ، تلفظ المحقق بهذة العبارة ، حتي راودتة أطلس بنظرة باردة متفوهة بثبات : هم يقولون أنني مجنونة .
المحقق : بيديك انتِ الأثبات ، لخلاف ذلك .
اطلس تقف منتصبة بحدة قائلة ، وهي تهم الرحيل : هل تعلم عندما يرث الأبناء ؟!ثروة هائلة عن اماهتن ، ماذا يقولون عنهم .
صمت المحقق لحظة ، ثم تسأل : ماذا يقولون يأطلس ؟!
قالت أطلس : أنت ستجيب عن هذا السؤال ، إنما بعد البحث عن سبب الأقاويل .
رحلت أطلس و تركت المحقق في حيرة أربابها التنازع بين الكذب و الصدق والصراع ، حتي بدي لة الأمر لغز موقوت ، بتعداد مؤقت .
بعد اوقات عصيبة مرت ، بين البحث والتحقيق والمتابعة للقضية ، وأحضار الشهود اللذين كان لهم من الضمير نقاء واشادات بعض الألسنة قائلة : نشهد واللة بالحق .
حينها قال المحقق في شبة مرافعة جنائية :
حج محسن ، هناك أشياء فقط عليك أن تدرك الغموض يلح الاشارة عليها .
تنكر الحج محسن من لجة الأمر قائلا : لو كنت أعلم ، عن ماذا تتحدث ؟!
المحقق بثبات و إنتصار : الأن ستعلم .
حتي ظهر الشخوص اللذين قضي بهم الأمر ، سيرة الأموات ، حتي فزع الحج محسن يشعر بالخذيان يتلجم بالصمت .
ينصلة المحقق بكلمات مواجهة حتمية :
هاهي الألعوبة تنكشق ، الأخ الوحيد للحج محسن لم يمت ، اذا هو حقيقة ، بل ان المراة التي كانت تظهر ليلا شبيهة لأبنتك الراحلة ، لو تسألنا عن السبب ؟!
كانت الأجابة :
أن اطلس ابدا لم تكن حفيدة الحج محسن ، لذلك راي الحج محسن ، ان يثبت جنون أطلس ليكون وصيا عليها ، من هنا كان حدوث ذلك خطة .
سقط الحج محسن في هزل من ثوب الحقيقة المتهك الذي تجلي من اسفلة ، قبح الاحداث المروعة ، قائلا بحصرة :
رحلت أبنتي ، والأن ضاعت الأموال التي جنيت بدمائنا ، رحمة اللة عليك يابنتي .
إندفع الظن من العقول ، يجاور الوجوة بتعبيرات قاسية ، تكررت المأساة في منوال تلك اللحظات التي ادت ب نواحي الذكر المختلفة ، للمشاهد المتعددة توحي لرسالة واحده ، لهذا الطيف الغريب ، منذ ذلك العهد ، تَعود الناظرين علية ، عندما كانت الروح حية ترزق
أطلس ، أطلس ، قالت الكثير عن هذا ولا شئ يشبة الحقيقة ، قال العم فاروق كلماته هذه متحمسا بالجد .
حتي تخاطب الحج عمران : بما لا يناورة الشك ، ان أطلس هي بنت ساذجة وبريئة ولا يخامرها الشك او الكذب بحسبان .
قال العم فاروق بفكرة وليدة اللحظة : كيفما لا يراودنا اليقين بأبيها الحج محسن ؟!
الحج عمران يؤكد : علينا الإتكال علي اللة في ذلك الأمر .
اضطجع الحج محسن في تمام جلستة المعهودة ، قائلا برثاء نافرا لأدخنة النرجيلة بنفاذ صبر : كم أجتازت نفسي طريق الصبر ، وكان الوعد الذي قطعتة بيني وبين أبنتي الراحلة هو الكيل الذي قسم ظهري ، أطلس ، أطلس ، ماذا ستفعلين بنا يا أطلس ؟!
قال الحج محسن هذه الكلمات ، وبدي علية الحيرة والقلق من فكرة المجهول ، عندما يأتي .
إنما ما لم يكن له رد فعل ، الا ٱحتمال .
تجلي المحقق رمزي في هيئة شديدة البنيان ، وهو يؤكد انه من تو اللحظة سيتولي القضية .
بهت الحج محسن وكاد يبكي قائلا :
أطلس ، بنت أبنتي الراحلة الوحيدة ، وكنت لا احب ، أن أقول ملاحظات عن بعض الأشياء .
انتبة المحقق رمزي متسائلا : عن أي الأشياء تتحدث ياحج محسن ؟!
الحج محسن : في بعض الأونة ، هي تفيض بالخيال يتجسد ، تري بعض الشخوص لناس رحلت من أمد .
سئل المحقق بإهتمام : من الراحلين التى تحدثت عنهم بالرؤية ؟!
الحج محسن يؤكد : أخي الذي رحل من أعوام ، وأبنتي الراحلة ، وأشياء كثيرة ايضا ، بل يشهد الجيران علي ذلك
اطلس تحدثي بما تريدين ، انا هنا لأسمعك ، تلفظ المحقق بهذة العبارة ، حتي راودتة أطلس بنظرة باردة متفوهة بثبات : هم يقولون أنني مجنونة .
المحقق : بيديك انتِ الأثبات ، لخلاف ذلك .
اطلس تقف منتصبة بحدة قائلة ، وهي تهم الرحيل : هل تعلم عندما يرث الأبناء ؟!ثروة هائلة عن اماهتن ، ماذا يقولون عنهم .
صمت المحقق لحظة ، ثم تسأل : ماذا يقولون يأطلس ؟!
قالت أطلس : أنت ستجيب عن هذا السؤال ، إنما بعد البحث عن سبب الأقاويل .
رحلت أطلس و تركت المحقق في حيرة أربابها التنازع بين الكذب و الصدق والصراع ، حتي بدي لة الأمر لغز موقوت ، بتعداد مؤقت .
بعد اوقات عصيبة مرت ، بين البحث والتحقيق والمتابعة للقضية ، وأحضار الشهود اللذين كان لهم من الضمير نقاء واشادات بعض الألسنة قائلة : نشهد واللة بالحق .
حينها قال المحقق في شبة مرافعة جنائية :
حج محسن ، هناك أشياء فقط عليك أن تدرك الغموض يلح الاشارة عليها .
تنكر الحج محسن من لجة الأمر قائلا : لو كنت أعلم ، عن ماذا تتحدث ؟!
المحقق بثبات و إنتصار : الأن ستعلم .
حتي ظهر الشخوص اللذين قضي بهم الأمر ، سيرة الأموات ، حتي فزع الحج محسن يشعر بالخذيان يتلجم بالصمت .
ينصلة المحقق بكلمات مواجهة حتمية :
هاهي الألعوبة تنكشق ، الأخ الوحيد للحج محسن لم يمت ، اذا هو حقيقة ، بل ان المراة التي كانت تظهر ليلا شبيهة لأبنتك الراحلة ، لو تسألنا عن السبب ؟!
كانت الأجابة :
أن اطلس ابدا لم تكن حفيدة الحج محسن ، لذلك راي الحج محسن ، ان يثبت جنون أطلس ليكون وصيا عليها ، من هنا كان حدوث ذلك خطة .
سقط الحج محسن في هزل من ثوب الحقيقة المتهك الذي تجلي من اسفلة ، قبح الاحداث المروعة ، قائلا بحصرة :
رحلت أبنتي ، والأن ضاعت الأموال التي جنيت بدمائنا ، رحمة اللة عليك يابنتي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق