⏫⏬
سلبتني أشلائي الضجيج من رأسي
افكارا مشوشة
بالله ...بالله
رحماك يا وجعي
أنشدني....
أقاوم عواصف
ما صنعه وهمي
من دهاليز حبري
أخط قصائدا
عصماء.....صماء
عمياء.......
تبحث عن منقذ
قبل ولادتها
تتيه في طرقاتها
تفتش عن ميناء
ترسو عليه أحلامها
قبل فرط معتقداتها
فلا مفر من وئدها
بريئة منها الآلام
وحنينها اضنى جناتها
يا ذا السقام
كيف اغوص...؟!
أجثو على الشرود
ووتيني يختصر بحور
الشعر.....
يقتصر خطوب الدمع
لفك لغز السكون
لم يعد للحنين وصاية
حل الذهول
بيني وبينه
نقطة البداية
أعادت الحب
للرقم (( صفر ))
متى .....؟!
بل إلى متى
يهدأ ضجيج أفكاري
*نجود جانات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق