⏬{1}
رسائل .. للشاعرة نجود جانات
على سلالم الحزن
أزج فيلق دموعي
مواربة للشجن
دندنة للقلب
أتنبأ تجاذب وقع
سحابة عيوني
متطرفة حجوز الصمت
وسط رتابة العرض
قتامة نبض أصم
رست شرائعه
حاملا حبات الشوق
ليجد ما يفك
ضيق نطق حروفي
متناسيا ذاك الكلم
من افتراض نظريات
تكتب بحبر الغياب
من معصم يراع
مذكرات مسافر
أطاح ضجيجه دموعي
كفنني بانشغال روحي
كلفني مساحة فكر
لاستعادة أضغاث حلم
من كابوس صادف
احترق قصاصات ورق
وقصة مغتربة
لها......؟!!
شيفرة..............
...... الكيد صانعها
*يا ألم
بتنا........
لا نعرف الجراح
لحين ترحل أشياؤه
تاركا خلفه آثار
لا تقبل الأعذار
إلا بحكم الأقدار
⏫{2}
عَرُوسَةٌ مِلْءُ الدُّنَا شَهْدُهَا .. للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
سَلَالِمُ الْحُزْنِ الَّتِي أَطْرَبَتْ = بُكَاءَ قَلْبِي زَارَهَا خَاطِبُ
نَرْثِي لَهُ يَرْثِي لَنَا بِالْبُكَا= وَبَزَّهُ مُعَمِّرٌ نَاخِبُ
يَا سُلَّمَ الْحُزْنِ الَّذِي هَالَنَا = وَمَا أَبَانَ الْمَاكِرُ الْعَاتِبُ
نُقُودُهُ تَيَسَّرَتْ فَانْجَلَى = وَمَا لَهُ إِلَّا الذُّرَى وَاهِبُ
هَلَّ السَّرِيعُ بِالْمُنَى هَزَّنَا = نُجُودُهُ وَاسْتَبْشَرَ الْعَاقِبُ
مُوَارِبٌ لِلشَّجَنِ الْمُنْتَهِي = بِحَالِهِ وَاسْتَرْسَلَ الْعَازِبُ
عَرُوسَةٌ مِلْءُ الدُّنَا شَهْدُهَا = يَا سَعْدَنَا يُكْرِمُنَا الْوَاهِبُ
رسائل .. للشاعرة نجود جانات
على سلالم الحزن
أزج فيلق دموعي
مواربة للشجن
دندنة للقلب
أتنبأ تجاذب وقع
سحابة عيوني
متطرفة حجوز الصمت
وسط رتابة العرض
قتامة نبض أصم
رست شرائعه
حاملا حبات الشوق
ليجد ما يفك
ضيق نطق حروفي
متناسيا ذاك الكلم
من افتراض نظريات
تكتب بحبر الغياب
من معصم يراع
مذكرات مسافر
أطاح ضجيجه دموعي
كفنني بانشغال روحي
كلفني مساحة فكر
لاستعادة أضغاث حلم
من كابوس صادف
احترق قصاصات ورق
وقصة مغتربة
لها......؟!!
شيفرة..............
...... الكيد صانعها
*يا ألم
بتنا........
لا نعرف الجراح
لحين ترحل أشياؤه
تاركا خلفه آثار
لا تقبل الأعذار
إلا بحكم الأقدار
⏫{2}
عَرُوسَةٌ مِلْءُ الدُّنَا شَهْدُهَا .. للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
سَلَالِمُ الْحُزْنِ الَّتِي أَطْرَبَتْ = بُكَاءَ قَلْبِي زَارَهَا خَاطِبُ
نَرْثِي لَهُ يَرْثِي لَنَا بِالْبُكَا= وَبَزَّهُ مُعَمِّرٌ نَاخِبُ
يَا سُلَّمَ الْحُزْنِ الَّذِي هَالَنَا = وَمَا أَبَانَ الْمَاكِرُ الْعَاتِبُ
نُقُودُهُ تَيَسَّرَتْ فَانْجَلَى = وَمَا لَهُ إِلَّا الذُّرَى وَاهِبُ
هَلَّ السَّرِيعُ بِالْمُنَى هَزَّنَا = نُجُودُهُ وَاسْتَبْشَرَ الْعَاقِبُ
مُوَارِبٌ لِلشَّجَنِ الْمُنْتَهِي = بِحَالِهِ وَاسْتَرْسَلَ الْعَازِبُ
عَرُوسَةٌ مِلْءُ الدُّنَا شَهْدُهَا = يَا سَعْدَنَا يُكْرِمُنَا الْوَاهِبُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق