اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

الشمس في بلادكم تسطع ...*الشاعر رمزي عقراوي

الشمس في بلادكم تسطع والأشجار ...
تزخر بالثمر ...!

فالدفء للجميع
والخبز للجميع
والشمس في بلادنا تسطع والأشجار ...
تزخر بالثمر ...!
لكننا نجمد في الصقيع !
ونأكل الحجر !!!
بلادنا ......!
متى تكون الشمس والأشجار للجميع ؟!
*الموصل في 10=6=2014
* * *
تأخر شعبي ...
والحياة ... سباق ؟!
ونام طويلاً ...!
والأعداء قد أفاقوا
قل فيه ( الوعي والإخلاص )!
حتى بيده يقاد بعنف ...
مكرهاً ... ويساق !
يذوق المآسي ...
ثم يجهل ... وقعها !
ويعرف طعم الشيء حين يذاق ؟!
فألقى لأيدي العابثين ...
زمامه !
عجبت لشعبي ...
هل أبناءه ... نياق؟!
يكابد من عسف الطغاة ...
فواجعاً !!
ويكرع ماء الذل ...
وهو زعاق ؟!
تزيد مساحات الخلافات بيننا ؟!
وتنمو ... سريعاً فرقة ، وشقاق !
ولولا خلاف بيننا ...
وتنابذ ...!
لما قام فينا ... للمهانة ...
ساق ؟!
ولكن شقاق لم يزل متزايد
على حين نرجو ان يعم وفاق !
أقول لشعبي...
والخلاف أمضه ...!
(( الى متى يبقى البعير على التل يا عراق ))؟!!
ومن عجب في وطني ...
ساد تفكك ؟!
في حين اننا جميعاً ...
أخوة ، ورفاق !
أعنفه ما استطعت ...
من اجل إيقاظه ...!
وما كل تعنيف ...
النصيح ... يُطاق ؟!
يعض وثاق الخسف ...
ساعد أمتي !
فهل من (معجزة )...
فيها تحل وثاق !
لا بد يا – نيرون ...
من يوم نصرنا ..
فتيار هذا السيل الهادر ...
ليس يُعاق
وهذّي ...
تباشير الخلاص مشيرة ...
بأن وشيكاً ، ان تحل وثاق !!
فلم تقدر ...
أن تصد رياح حرية ...
لها الثأر عقد ... والنفوس صداق !
وبالغت في جور ...
فثرنا ...
وانما يفيض اناء الماء حين يتاق ؟!
وانا لقوم ... لا نرى مثل عزنا ...
يُحَبُّ لدينا أمره ... ويُشاقُ ...
تخالُ أبناء الكورد نوَّماً ؟!
أجل رقدوا في جهلهم ...
ثم أفاقوا !
متى (الوعي والاخلاص )...
حلاّ بوطن
سيشرب كأس النصر ...
وهي دهاق ؟!
وأخيراً ... فليكن
النور للجميع ... والحُبُّ للجميع
وأرضنا السمراء
والخير والعطاء
لا بد ان يكون للجميع

*الشاعر رمزي عقراوي

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...