⏬د. وليد العرفي
أُحـبُّكِ أُنْـثَـى تَـفُـيْـضُ شُعُوْرَاً وتَدْفقُ كالـسَّيلِ شَـاطِئَ حِـسِّيْ
وفِـيَّ حُـضُـوْرُكِ إِلـغَـاءُ ذَاْتِـيْ وسُـكْـرٌ لِـروحِـي بمـشْهَدِ أَنْـسِ
تَـحُـلّـيْنَ فِـيَّ حُـلُـولَ الـمَـعَــانِيْ بـشِـعْرِيْ وتَنْـسَـكـبـينَ بِـجَـرْسِ
أَعـيـشُ بِحبُّـكِ مَـثْـنَى انْصِــهَارٍ فروحاً برقصٍ ، وجِسْماً بعرْسِ
ونَـشـــوةُ لُـقـيَـا تَـجَـلَّـتْ بِـكَـأْسٍ فـحـيـنـاً بِجَـهْرٍ ، وحيناً بهـمسِ
لـنـرْقَـى بِأفـقِ الخَـيَالِ انبـهـاراً ونَـهـبـطَ دُنـيـا الخَـيَـال بِـلَـمْسِ
فَأَنتِ البقَـاءُ ، ومَعْنَى الخُـلُودِ وكلُّ اللواتِيْ سَـبَـقْنَكِ مَـنْسِيْ
وكُـلُّ اللواتي يَجِئـنَ خَرِيْـفٌ وأنتِ الـرَّبيعُ بزيتونِ غَـرْسِ
بِرُوحيْ وُجُوْدُكِ رَمَّمَ عُمْرِيْ فمُسـتقبلي فِيْكِ بَلْـسَـمُ أَمْـسِيْ
أَعـيـشُـكِ حُــرِّيةً أشْـــتَهِـيهَا وما غَـيْرُ حُبُّكِ قَـيَّـدَ نَـفْـسِيْ
أُحـبُّكِ أُنْـثَـى تَـفُـيْـضُ شُعُوْرَاً وتَدْفقُ كالـسَّيلِ شَـاطِئَ حِـسِّيْ
وفِـيَّ حُـضُـوْرُكِ إِلـغَـاءُ ذَاْتِـيْ وسُـكْـرٌ لِـروحِـي بمـشْهَدِ أَنْـسِ
تَـحُـلّـيْنَ فِـيَّ حُـلُـولَ الـمَـعَــانِيْ بـشِـعْرِيْ وتَنْـسَـكـبـينَ بِـجَـرْسِ
أَعـيـشُ بِحبُّـكِ مَـثْـنَى انْصِــهَارٍ فروحاً برقصٍ ، وجِسْماً بعرْسِ
ونَـشـــوةُ لُـقـيَـا تَـجَـلَّـتْ بِـكَـأْسٍ فـحـيـنـاً بِجَـهْرٍ ، وحيناً بهـمسِ
لـنـرْقَـى بِأفـقِ الخَـيَالِ انبـهـاراً ونَـهـبـطَ دُنـيـا الخَـيَـال بِـلَـمْسِ
فَأَنتِ البقَـاءُ ، ومَعْنَى الخُـلُودِ وكلُّ اللواتِيْ سَـبَـقْنَكِ مَـنْسِيْ
وكُـلُّ اللواتي يَجِئـنَ خَرِيْـفٌ وأنتِ الـرَّبيعُ بزيتونِ غَـرْسِ
بِرُوحيْ وُجُوْدُكِ رَمَّمَ عُمْرِيْ فمُسـتقبلي فِيْكِ بَلْـسَـمُ أَمْـسِيْ
أَعـيـشُـكِ حُــرِّيةً أشْـــتَهِـيهَا وما غَـيْرُ حُبُّكِ قَـيَّـدَ نَـفْـسِيْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق