حقيقةُ الخلاصِ أن أعلّقَ روحي بلا عنوانٍ أو مسمى ،
من قبل أن يكن أو لعلّ هناك قيدٌ يعصمني منك .
حينَ تشكلّت في روحي امتدت كل أشياءك داخلي
كالبراعم وامتدت إلى أقصى مايمكنها الوصول ..
كذا انت .
وأن أكون في منتصفِ الطّريقِ ولا أريدُ الرجوعَ .
ولايمكنني التقدّمَ خطوةً .ومحملٌ بك ..كذا أنا .
أعدني إليك أو أعد روحي إليّ. واقرأ لروحك مني السلام .
يدُ الاغترابِ
تتلاقفني بصمتٍ
وألملمُ روحي فيك ..!!
سلام السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق