اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

أقدارإستثنائية ...***سمية قرفادي

أ قدارإستثنائية
ما نخب مزاجك"أرثميس" إذا جفت البحيرات؟
وماذا ستحكي روحي القتيلة، إذا إستوطن عهر الظلم فوق محجة اليقين؟
هل ستصدق هوية دمي ،أن بياض الشحم صار يغار من سواد التمر؟.
وأن قلمي لايزال يهجس،فوق قرطاس الغرور ودسيسة اللحظة.
حيثما سقط مداده تصحرت أفكار ي وإرتدت حروفي برودة الثلج.
وماذا إن أعالي المحيطات أمواجها ما انفكت تراقص دموع العاشقات؟.
وأن الحلازين البحرية صارت أطباقا لكل الطبقات،وأنين البحرجعل أصابع المرجان تفتح أبواب الإنتماء لكل قبائل الأعشاب البرية.
وأن سياط المستبدين لم تسيح دماء العذارى باطلا؟

هيا...هيا..تساءلي...، لماذا كل الحيتان هاجرت إلى ضفاف
السلب والنهب؟
وأنا مازلت أتهجى أبجدية الهزيمة وأقط خيوط الحلم وألون مدن الوهم بآجورية العناد. هيئة الغاسق واقبا،تمر بجانبي و رياح الصمت،تزفت كثل البرق الخلب ،وهي تحمل سافياء الصراخ،تمط شفتي الحصى،كما كل الشعوب التي تعاني من تخثر الأرزاق. قوموا...قوموا..لقد رجعنا بصفقة المغبونين.و
أقسم الوهن بإيمان الحيف، أن يسكب محلول المهانة في جوف كرامةكل مسكين،ويحقن محلول الرحيل وسط أوردة عابري العصيان.

. .لماذا لم تصدقوا بعدأن ربيع الأمم سينبعث من أحراش الدما ء،كسيروش ،وأن شجرة الوطن صارت تتمايل كبرا، يتفرسهاالإحمرار وأن كل ذي عاهة جبار،ألذلك رفضت أنا في هذا الزمن الموبوء أن أحاكي تزمير أسطورة؟؟؟؟؟؟

*سمية قرفادي
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
 من ديوان" عفوا شطوء النجوم لم تعد ساهرة!".

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...