صدر للكاتب المصري "عبد العزيز دياب" مجموعته القصصية الجديدة "ضرورة الساكسفون" عن الهيئة العامة المصرية للكتاب في 106 صفحة من القطع المتوسط، تضم 23 قصة قصيرة، تصميم الغلاف لتامر يوسف.
من أجواء المجموعة:
"قبل أن يمزقوا جسدي كنت أتمايل بالساكسفون في رشاقة، أتمايل ويخر النغم شرسًا، طازجًا، ثملا، أمضى مسحورًا بآلتي الموسيقية وأستند بظهري إلى جدار.
لماذا إذا يسخر البعض منى عندما ألفظ بهذا الاسم ساكس. ساكس. ساكسفون، رغم أن
الحشد الراقص أمامي من فرط البهجة لم يكن يبيت ليلته، السفهاء أنكروا ذلك وتربصوا بي...
الليل غطاء المجرمين، الكلاب التي تعوى أسكتوها بسم قاتل، حمله واحد منهم يسكن بحي دير الألمونيوم، وزعه عليها دون أن يظلم منها أحدًا، لمبات الكهرباء أطفأوا وهجها برمي اثنى عشر زوجًا من الحجارة، أصابوها ولم يفر من حولها الشيطان.
من قصص المجموعة: ضرورة الساكسفون، القصة التي تحمل المجموعة عنوانها- أوركيسترا قصصي- حكى الرباب- الذى أحبه البحر- الجدران تنفض خربشاتها- وظيفة شاغرة- كريستوفر كولومبس- رماد السر..
يذكر أن المؤلف عبد العزيز دياب روائي وقاص، عضو اتحاد الكتاب صدر له:
- "صبيحة تخرج من البحر" - رواية 1999م
- "رسم الريح" – مجموعة قصصية 2003
- "باب البحر" – رواية 2012م
- "عين مسحورة" رواية 2014م
من أجواء المجموعة:
"قبل أن يمزقوا جسدي كنت أتمايل بالساكسفون في رشاقة، أتمايل ويخر النغم شرسًا، طازجًا، ثملا، أمضى مسحورًا بآلتي الموسيقية وأستند بظهري إلى جدار.
لماذا إذا يسخر البعض منى عندما ألفظ بهذا الاسم ساكس. ساكس. ساكسفون، رغم أن
الحشد الراقص أمامي من فرط البهجة لم يكن يبيت ليلته، السفهاء أنكروا ذلك وتربصوا بي...
الليل غطاء المجرمين، الكلاب التي تعوى أسكتوها بسم قاتل، حمله واحد منهم يسكن بحي دير الألمونيوم، وزعه عليها دون أن يظلم منها أحدًا، لمبات الكهرباء أطفأوا وهجها برمي اثنى عشر زوجًا من الحجارة، أصابوها ولم يفر من حولها الشيطان.
من قصص المجموعة: ضرورة الساكسفون، القصة التي تحمل المجموعة عنوانها- أوركيسترا قصصي- حكى الرباب- الذى أحبه البحر- الجدران تنفض خربشاتها- وظيفة شاغرة- كريستوفر كولومبس- رماد السر..
يذكر أن المؤلف عبد العزيز دياب روائي وقاص، عضو اتحاد الكتاب صدر له:
- "صبيحة تخرج من البحر" - رواية 1999م
- "رسم الريح" – مجموعة قصصية 2003
- "باب البحر" – رواية 2012م
- "عين مسحورة" رواية 2014م
عبد العزيز دياب |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق