كانت الفكرة تستلقي على جنبها
حين أسندت رأسها على الوسادة
عندما انتظمت أنفاسها ....
أدركت أنك معها في جسد واحد
مثنى كمل و اختفى
لم تبق إلا العتمة
و الغياب نور خافت
ينزلق على ربوة دورانها الناعم
هبط السكون
و السلام عليكما
و تركت روحها نائمة
لتحيطها بذراعي تجل
و بقبول كامل للذات
أصبحت أنت و الفكرة
نور يقظة مندمج الأطراف
*أسمهان الحلواني
حين أسندت رأسها على الوسادة
عندما انتظمت أنفاسها ....
أدركت أنك معها في جسد واحد
مثنى كمل و اختفى
لم تبق إلا العتمة
و الغياب نور خافت
ينزلق على ربوة دورانها الناعم
هبط السكون
و السلام عليكما
و تركت روحها نائمة
لتحيطها بذراعي تجل
و بقبول كامل للذات
أصبحت أنت و الفكرة
نور يقظة مندمج الأطراف
*أسمهان الحلواني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق