ألمحُ من بعيدٍ نافورةً
أخطو صوبها لأعيدَ ذكريات طفولتي
ذكّرتني بنافورةِ بيتِ صديقتي الطّفلة
كُنّا نلعبُ سويةً تحت مائها
كانتْ صديقتي الطّفلة ترشّني بالماءِ
وتضحكُ ضحكةً مجنونة
كنتُ أرشّها أنا أيضاً
لكنْ بماءٍ قليل
أقفُ الآن قبالةَ النّافورة
تعيدُ لي ذكرياتي المُبلّلة من ماءِ نافورةٍ
أتذكّر ارتعادي المجنون مِنْ مائِها البارد
أتذكّر كلماتِ صديقتي الطّفلة
كانتْ تقول لي: لماذا ترتجفُ في هذا الجوّ الحارّ
كنتُ أصمتُ حينها ولم أدرِ بما أجيب
أنظرُ إلى النافورةِ وأتذكّر ارتجافي
أمام صديقتي الطّفلة ذات زمنٍ ولّى
كنتُ مثلها طفلا، لكنّ
ذكرياتي الآن أشعرُ بأنها تبللتْ
ما أروعَ ارتجافي تحت ماءِ النافورة!
أتذكّر كلماتِ صديقتي الطّفلة
كانتْ تهمس لي لماذا ترتجفُ هنا؟
فالجوّ هنا حارّ
أخطو صوبها لأعيدَ ذكريات طفولتي
ذكّرتني بنافورةِ بيتِ صديقتي الطّفلة
كُنّا نلعبُ سويةً تحت مائها
كانتْ صديقتي الطّفلة ترشّني بالماءِ
وتضحكُ ضحكةً مجنونة
كنتُ أرشّها أنا أيضاً
لكنْ بماءٍ قليل
أقفُ الآن قبالةَ النّافورة
تعيدُ لي ذكرياتي المُبلّلة من ماءِ نافورةٍ
أتذكّر ارتعادي المجنون مِنْ مائِها البارد
أتذكّر كلماتِ صديقتي الطّفلة
كانتْ تقول لي: لماذا ترتجفُ في هذا الجوّ الحارّ
كنتُ أصمتُ حينها ولم أدرِ بما أجيب
أنظرُ إلى النافورةِ وأتذكّر ارتجافي
أمام صديقتي الطّفلة ذات زمنٍ ولّى
كنتُ مثلها طفلا، لكنّ
ذكرياتي الآن أشعرُ بأنها تبللتْ
ما أروعَ ارتجافي تحت ماءِ النافورة!
أتذكّر كلماتِ صديقتي الطّفلة
كانتْ تهمس لي لماذا ترتجفُ هنا؟
فالجوّ هنا حارّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق