ستكون الرواية حاضرة ضمن الإصدارات العشرة الأولى التي تقدمها هذه الدار للقراء، ضمن مشاركتها في صالون الجزائر الدولي للكتاب الذي يقام خلال الفترة من 31 أكتوبر الجاري إلى 10 نوفمبر المقبل.
وتضمُّ قائمة الإصدارات العشرة، إلى جانب "فراشات الروحاني": "عبث الجمجمة" (امحمد بن ديدة)، و"سيجون ستارجو" (محمد بن زخروفة)، و"الأشياء تتداعى" للروائي تشينوا أتشيبي (ترجمة د.فؤاد عبد المطلب)، و"جريمة غريبة.. مغامرات شارلوك هولمز" آرثر كونان دويل (ترجمة حبيب حضري خوصة)، "طيور بلا أعشاش" لكلوريندا مات ودي تورنر (ترجمة محمد بومعراف)، و"النوافذ الداخلية" (فيصل الأحمر)، و"أثر الدم" (خالد شناوي)، و"رائحة الفضة" (زهية منصر)، و"جزائري في الأندلس" (سفيان مقنين).
وبحسب الناشر، فإنّ رواية "فراشات الروحاني"، تقدم عالماً سرديّاً مختلفاً، حيث تحكي قصة شاب يُدعى "سعيد" يجد نفسه يتواصل مع سرب من الفراشات يراها أمام عينيه، لكنّها لم تكن موجودة في الواقع، وإنّما كانت محض خيال في رأسه فقط، حيث يستمرُّ تواصله مع الفراشات، فيطير معها إلى مكان هادئ في مخيّلته، ويرتقي بروحه، حتى يصفو ذهنه، ويستمدّ طاقة إيجابية.
ولمّا يُصبح سعيد روحانيّاً، يزوره مرضى كثيرون ممّن لا يجدون في سبل الطب الحديث علاجاً، أو الذين يُخفون ما بهم من أمراض نفسية، ويجدون لديه طاقة غريبة في كشف دواخلهم، حيث تنقل الرواية القارئ عبر رحلة عجيبة ومثيرة لكشف ذلك السرّ الذي مكّن سعيد من الحصول على تلك القدرة في شفاء مرضاه.
وتضمُّ قائمة الإصدارات العشرة، إلى جانب "فراشات الروحاني": "عبث الجمجمة" (امحمد بن ديدة)، و"سيجون ستارجو" (محمد بن زخروفة)، و"الأشياء تتداعى" للروائي تشينوا أتشيبي (ترجمة د.فؤاد عبد المطلب)، و"جريمة غريبة.. مغامرات شارلوك هولمز" آرثر كونان دويل (ترجمة حبيب حضري خوصة)، "طيور بلا أعشاش" لكلوريندا مات ودي تورنر (ترجمة محمد بومعراف)، و"النوافذ الداخلية" (فيصل الأحمر)، و"أثر الدم" (خالد شناوي)، و"رائحة الفضة" (زهية منصر)، و"جزائري في الأندلس" (سفيان مقنين).
وبحسب الناشر، فإنّ رواية "فراشات الروحاني"، تقدم عالماً سرديّاً مختلفاً، حيث تحكي قصة شاب يُدعى "سعيد" يجد نفسه يتواصل مع سرب من الفراشات يراها أمام عينيه، لكنّها لم تكن موجودة في الواقع، وإنّما كانت محض خيال في رأسه فقط، حيث يستمرُّ تواصله مع الفراشات، فيطير معها إلى مكان هادئ في مخيّلته، ويرتقي بروحه، حتى يصفو ذهنه، ويستمدّ طاقة إيجابية.
ولمّا يُصبح سعيد روحانيّاً، يزوره مرضى كثيرون ممّن لا يجدون في سبل الطب الحديث علاجاً، أو الذين يُخفون ما بهم من أمراض نفسية، ويجدون لديه طاقة غريبة في كشف دواخلهم، حيث تنقل الرواية القارئ عبر رحلة عجيبة ومثيرة لكشف ذلك السرّ الذي مكّن سعيد من الحصول على تلك القدرة في شفاء مرضاه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق