مازلتُ أهواك
َ يا موتي على الورقِ
في كلّ فاصلة
ٍ من سطري النزقِ
مازلتُ أحيا
ولكن ْدونَ أخيلة
والقلب يعزف نبضاً
غائم الأُفقِعادت
ْ إلى الروحِ آلامٌ تمزقّها
واستعذب َالحرفُ مني
حالةَ المِزقِ
مازلتُ أعشق
ُ في صمتي تحرره
من كل خوف
ومن تاريخه
القلقِ
أشتاقُها.الريح
َ عادت كي تذكرَني
ما كانَ أجملَ ذكرانا
على الطرقِ
ياموتي الآن
اقرأْني بلا لغةٍ
واستنهضِ الفجرَ في
إغفاءةِ الغسقِ
مازال يكتبني
والعينُ شاهدةٌ
هذا الشرودُ وهذا الصمت
في الحدقِ
طفلُ الحكاياتِ
يلهو في وجيبِ دمي
لهوَ المحبِ ولهوَ الشمسِ
في الشفقِ
عينان
من ِسهد غيماتٍ بلا مطرٍ
حاكت تفاصيل ليل في
سجى الأرق
يالوعة الصمت ِ
في ثغر ٍوفي مهجٍ
لم أوقظِ الروحَ في ليلي
و لم أفقِ
ماصافح َالشك
ُ مني كفَّ قافية
إلا وأدركَ فيها
لحظة َالغرقِ
الغيب
ُ ماالغيب ُ
والأقلام تشطبنا
في لحظة من سراب العمر
في الورق
من ذا
سيعرف كم من
رحلة عبرت
أو من سيعبر فيها
آخرَ النفق ِ
لينا
َ يا موتي على الورقِ
في كلّ فاصلة
ٍ من سطري النزقِ
مازلتُ أحيا
ولكن ْدونَ أخيلة
والقلب يعزف نبضاً
غائم الأُفقِعادت
ْ إلى الروحِ آلامٌ تمزقّها
واستعذب َالحرفُ مني
حالةَ المِزقِ
مازلتُ أعشق
ُ في صمتي تحرره
من كل خوف
ومن تاريخه
القلقِ
أشتاقُها.الريح
َ عادت كي تذكرَني
ما كانَ أجملَ ذكرانا
على الطرقِ
ياموتي الآن
اقرأْني بلا لغةٍ
واستنهضِ الفجرَ في
إغفاءةِ الغسقِ
مازال يكتبني
والعينُ شاهدةٌ
هذا الشرودُ وهذا الصمت
في الحدقِ
طفلُ الحكاياتِ
يلهو في وجيبِ دمي
لهوَ المحبِ ولهوَ الشمسِ
في الشفقِ
عينان
من ِسهد غيماتٍ بلا مطرٍ
حاكت تفاصيل ليل في
سجى الأرق
يالوعة الصمت ِ
في ثغر ٍوفي مهجٍ
لم أوقظِ الروحَ في ليلي
و لم أفقِ
ماصافح َالشك
ُ مني كفَّ قافية
إلا وأدركَ فيها
لحظة َالغرقِ
الغيب
ُ ماالغيب ُ
والأقلام تشطبنا
في لحظة من سراب العمر
في الورق
من ذا
سيعرف كم من
رحلة عبرت
أو من سيعبر فيها
آخرَ النفق ِ
لينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق