أَحتَفِي بالكَلِمَاتِ حِينَ أُجَالِسُهَا
أُصَافِحُ هَالَةَ جَلالَتِهَا
وَأنحَنِي بِخُشُوعٍ جَمٍّ
وأنا أَقطُفُ من أغصَانِهَا
الفَارِعَاتِ
عُذُوبَةَ النَّدَى
وَخَفَرَ الضَّوءِ
وَبُحَّةَ الحُلُمِ
الكَلِمَاتُ
جُسُورٌ لِلْقُلُوبِ
وَيَنَابِيعُ وَردٍ
وَهَدِيْلُ أَروَاحٍ
وَأَصَابِعُ القُبُلاتِ
وأمواجُ الذُّكرِيَاتِ
في دَمِي تَتَزَاوَجُ الحُرُوفُ
لُغَتِي الكَونُ
أتَنَقَّلُ بِأَموَاجِهِ
مِنْ نَجمَةٍ إلى نَجمَةٍ
وَمِنْ جَنَّةٍ إلى أرضٍ
وَمِنْ مُوسِيقَا إلى امرأةٍ
ومِنْ سُكُوتٍ إلى تَحَدٍّ
لُغَتِي وُجُودِي
قَصَائِدِي وَجهُ أيَّامِي
وَتَوَقُّفِي خَرَابٌ
فَفِي البِدءِ كَانَتِ الكَلِمَةُ
وَفِي النِّهَايَةِ
سَتَبْقَى الكَلِمَةُ فَوقَ الجَمِيعِ *
مصطفى الحاج حسين .
أُصَافِحُ هَالَةَ جَلالَتِهَا
وَأنحَنِي بِخُشُوعٍ جَمٍّ
وأنا أَقطُفُ من أغصَانِهَا
الفَارِعَاتِ
عُذُوبَةَ النَّدَى
وَخَفَرَ الضَّوءِ
وَبُحَّةَ الحُلُمِ
الكَلِمَاتُ
جُسُورٌ لِلْقُلُوبِ
وَيَنَابِيعُ وَردٍ
وَهَدِيْلُ أَروَاحٍ
وَأَصَابِعُ القُبُلاتِ
وأمواجُ الذُّكرِيَاتِ
في دَمِي تَتَزَاوَجُ الحُرُوفُ
لُغَتِي الكَونُ
أتَنَقَّلُ بِأَموَاجِهِ
مِنْ نَجمَةٍ إلى نَجمَةٍ
وَمِنْ جَنَّةٍ إلى أرضٍ
وَمِنْ مُوسِيقَا إلى امرأةٍ
ومِنْ سُكُوتٍ إلى تَحَدٍّ
لُغَتِي وُجُودِي
قَصَائِدِي وَجهُ أيَّامِي
وَتَوَقُّفِي خَرَابٌ
فَفِي البِدءِ كَانَتِ الكَلِمَةُ
وَفِي النِّهَايَةِ
سَتَبْقَى الكَلِمَةُ فَوقَ الجَمِيعِ *
مصطفى الحاج حسين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق