أنا صائمٌ وحسبي ، عن كلّ أشكال
الخفقانُ ، الزوغانُ ، الهزار الخفيف ، الجنانُ والجحيم
العناقُ ، التّقبيلُ ، الدّموع ، الخصام ، الهدايا ، التّأنق
المثولُ أمامَ المرايا
نسيانُ الزّمن ، عند التّسكعِ في الشّوارعِ يداً بيدْ
التربيتُ على العجيزةِ ، لحظةَ إشتهاءٍ ، وغرورٍ أمامَ الأنام
الجلوسُ على المساطب ، بعدَ تعبٍ نشوانٍ جميلْ
.........................
.........................
فيارَبّ الجائعين والصائمين والنواسكِ ..أما تغفر لي سوءتي ؟؟؟؟؟؟
فلقد ........
أفطرَتني ، هذه الثّقافةُ العاريةُ المنطرحةُ ، تحتَ سمائكَ
وفوق عشبكَ الدنماركي ، ذي الموجِ الذهبي الأشهبِ
وتركتْ نهديها الأبيضينِ .....
يسبحانِ في نسائمِ الرّيح ، وفي القيظ ِالشّمسي اللاّهبِ ، لنيلِ فيتامين العوافي
في يومكَ الرمضاني ، المولَعِ بالكفرِ ، وزندقةِ الأجسادْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق