أنفاسُ الصمتِ تتمزقُ
أشرعتُها
في هيجانِ حزنٍ
يلفُّ الروحَ
كما
إعصارٌ
لايعرفُ السكينة
أشرعتُها
في هيجانِ حزنٍ
يلفُّ الروحَ
كما
إعصارٌ
لايعرفُ السكينة
كلُّ الذي نُقشَ
على رمالِ العمرِ
انمحى
ذاتَ موجةٍ محملةٍ
بالخيبات
ذاتَ برقٍ
أمسكتْ الروحُ
خيطَ غيمةٍ
في الليلِ
نسجتْ
واحةَ حنان
بعدَ سفرٍو
في بيداءِ القلوب
قبلَ العزلةِ
بأيّام
الوقت يمرُّ
كالماءِ
من أصابع الأماني
يتناثرُ
صوتي
في كل الاتجاهات
ويرجعُ
من تابوت أغنية
صدى
يغرقُ في دمعةٍ
سكوبٍ
لا كفكفتْ سكوبَه يدٌ
ولا كانَ للألمِ
صوتٌ
يفكُّ عن جيدِ الحلمِ
حبلَ الإعدام
على رمالِ العمرِ
انمحى
ذاتَ موجةٍ محملةٍ
بالخيبات
ذاتَ برقٍ
أمسكتْ الروحُ
خيطَ غيمةٍ
في الليلِ
نسجتْ
واحةَ حنان
بعدَ سفرٍو
في بيداءِ القلوب
قبلَ العزلةِ
بأيّام
الوقت يمرُّ
كالماءِ
من أصابع الأماني
يتناثرُ
صوتي
في كل الاتجاهات
ويرجعُ
من تابوت أغنية
صدى
يغرقُ في دمعةٍ
سكوبٍ
لا كفكفتْ سكوبَه يدٌ
ولا كانَ للألمِ
صوتٌ
يفكُّ عن جيدِ الحلمِ
حبلَ الإعدام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق