اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

موانئ بلا ذاكرة || روعة محمد وليد عبارة

...... ميناء الفضيلة
وصلت تحمل حقيبة يدها وتلوك علكة ممرغة برحيق شفاه رجال عبروا في لياليها الماجنة.....
القبطان أسرع ليحتفي بعاهرة
البحر أخرج زجاجة نبيذ ومد امواجه عله يطال خلخالها.... عل امواجه تتعطر بعطر فضيلتها المنساب فوق احضان فرسان لياليها
ميناء العجز
وصل لاهثا عيناه معلقتان بالسماء


يحمل طفلة عيونها غائرة...... لاشعر لها... ترمقها العيون أهي مصابة بذاك المرض؟؟؟؟؟؟؟؟
يسرع نحو القبطان تتدلى شفته بغباء ويصرخ هل اخبروك أني دفتر عناوين او ربما كنت مختارا لهذه البلدة....... ههههههههه ويقهقه بغباء....
أيها القبطان ابنتي تموت وقيل لي هناك اطباء في........ كلماته يبتلعها البحر والقبطان يبتلع جنح دجاجة وكأس نبيذ......
ميناء الموت.....
إنها رحلة الموت..... الجنون..... اليأس......
ألقى بجسده المترهل داخل بلم ينقل السوريين إلى العالم الآخر..... اهو عالم الموت.... النجاة....... الغرق.....
لايهم فحين يتساوى الموت مع الحياة داخل الانسان قد يجعل من جسده طعاما لحيتان المحيط عله يحظى بجنة الله...... طالما أنه لم ولن يحظى في هذا العالم المجنون إلا بدقيق الوجع يعجنه ارغفة ضياع ينضجها فوق نار الالم......
ميناء الهذيان
قال الراوي ياسادة ياكرام.....
وقهقه بكرشه الابله... كان ياما كان....... كان لنا بيت صغير هناك في مدينة حالمة........ البيت بات سجينا داخل جواز سفر يبحث عن طلب لجوء..... والمدينة ابحرت نحو الضباب....
لاتضحك من سذاجتي من فهمي للأشياء انا ياسيدي لاامنح اوسمة ولااعلق احدا على حبال المشنقة......
لااهتم كثيرا لما تقوله وكالات الأنباء.... لاأقرأ الجريدة التي. تباع بثمن رغيف خبز....... انا ياسيدي أتسكع وحيدة في مجرة الهذياااااااان


روعة محمد وليد عبارة
سورية

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...