إذا جنَّ الليلُ
الصّدرُ يتنهدُ الآه
والعيونُ تطاردُ الوسنَ
تحاولُ نزعَ فتيلِ الدمعِ
لكنّه تعثّرَ ..واستعصى
غاضَ الدمعُ في غيابةِ الجبِّ
يوسفُ أيّها الصديْقُ!
أفْتِني بسبعِ ساعاتٍ عجافٍ
تلاها سبعُ سواقيَ من عبراتٍ
وليلٍ كقطعِ النارِ
يتهاوى من بركانٍ ثائرْ
ياأيها الصّديقُ
أفتِني بظلِّ شبحٍ
يطاردُ أحلامي
يعبثُ بحنيني
يُثيرُ شغبَ القوافي
لاينامُ ولايتركُني
أغفو بأوهامي
وامرأةٍ حمقاءَ تشبَهُني
لها سِماتي
وتمسكُ بقصيدةٍ لي
تتلوها ساخرةً عنوانُها:
((بحبك مهما قالوا عنك))
يوسفُ ياأيهاالصّديقُ!!
أفتِني في رُؤياي
قد بلغَ الهمُ الحلقومَ
وصباحِي لايكسرُ ظلمةَ ليلي
و عسسُ الليلِ اقتادُوني
واتهموني بسرقةِ قلبِ الملكِ
قد رأوهُ بحوزتي
أقسمْتُ...
أنّي لم أفْعلْ..
ولم اقتربْ...
أعادوني إليك
ولم يعلموا أنّه قلبي
وأنّك السارقُ
الصّدرُ يتنهدُ الآه
والعيونُ تطاردُ الوسنَ
تحاولُ نزعَ فتيلِ الدمعِ
لكنّه تعثّرَ ..واستعصى
غاضَ الدمعُ في غيابةِ الجبِّ
يوسفُ أيّها الصديْقُ!
أفْتِني بسبعِ ساعاتٍ عجافٍ
تلاها سبعُ سواقيَ من عبراتٍ
وليلٍ كقطعِ النارِ
يتهاوى من بركانٍ ثائرْ
ياأيها الصّديقُ
أفتِني بظلِّ شبحٍ
يطاردُ أحلامي
يعبثُ بحنيني
يُثيرُ شغبَ القوافي
لاينامُ ولايتركُني
أغفو بأوهامي
وامرأةٍ حمقاءَ تشبَهُني
لها سِماتي
وتمسكُ بقصيدةٍ لي
تتلوها ساخرةً عنوانُها:
((بحبك مهما قالوا عنك))
يوسفُ ياأيهاالصّديقُ!!
أفتِني في رُؤياي
قد بلغَ الهمُ الحلقومَ
وصباحِي لايكسرُ ظلمةَ ليلي
و عسسُ الليلِ اقتادُوني
واتهموني بسرقةِ قلبِ الملكِ
قد رأوهُ بحوزتي
أقسمْتُ...
أنّي لم أفْعلْ..
ولم اقتربْ...
أعادوني إليك
ولم يعلموا أنّه قلبي
وأنّك السارقُ
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق