اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

عاشق أرجنتيني || مها الحاج حسن

 الساعة العاشرة
في هذا الصباح كل المواعيد تخصني
مهوشكا ابنة الأمل الموعود
لحظة فرح إرتعد القلب
ليدرك ما قد نسيته
وأنه على قيد النبض
رواية في يدي "مواسم الكرز"
أقلب صفحاتها بإسهاب


صوت عميق يناديني
أيتها الأنثى الدافئة
ايا عصفورتي تعالي
اهتزت الأرض الرواية تمردت
البطل يتحرك عن الورقة
ارخي أذني للريح
طيف هادئ نور يتسلل
يلوح محييا صباح الخير قالها
هفهفت على وجهي كالنسمة
برفق يرتفع الخد عن الوسادة
وأنا الساهرة لم يغمض جفني
لحظات مرهقة كانت...!!
سهم ليوبيد ينغمس في اللب
اهتمامات خفية وعلنية
يسألني عن الشهادة
أتلعثم في الاجابة
لااااحرج.......
مريام العصامية
صناعة ذاتية
ماركة مسجلة
السابل يرواغ ملاطفة
باللغتين يكتبني
سلسبيل حيث الرفه والراحة
ندى حط على جمر أرجوانة
آراه قريب خوليود ديسكوتي
محترف التانغو سحر ووسامة
طراز أوربي من سادة الحب
رقيق مثقف بهي في العشق
من مدن الحضارة يصوغ بشارة
رحلة وخطوتين يأخذني لسيرته
محارة مرهفة أنساب
بين الموجة والموجة
بين النبع والمصب أتلوى
تتحول السطور لبحر عات
وينقلب السحر على العاشق
لأبدو اكثر أنسجاما"مع الرواية
أطبق كفه الميمون فوق صدري
وردة وردةيقطفني
في مقلتيه يجمعني
جعل الكون أوسع في بؤبؤتي
نعم هو اقوى اقوى من الربيع
لفؤاد معتقل خلف القضبان
وماخفي في الحب اعظم !!!
استنفااار....
في كل ميادين الحرية
أهزوجة البعث أسمع
اعتصاما" لقرنفلة عزة
إنتفاضة لعناقيد الكرز
في العتامير المقدسة
وأنا المناضله منذ قرون
في سبيل لحظة المفاجئة
اتراها ستنتصر؟!
وهل المركب يوما" تصل؟!
قد تنتهي الرواية...!!
لكن فصولها تستمر
من أشكر الآن....؟
طيفك أم الرواية
التي جاءت بك في آوانك
أيها المنعم بالحب انت مسك ختامها
،،،،
مها الحاج حسن

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...