اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

هَمْسُ شِفَاهٍ لَمْ يَنَمْنَ بِخُدَّدِي الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. والشَّاعِرَةُ رفيقة ريان سامي

{1}
 إني في إنتظارك .. للشَّاعِرَةُ الجزائرية رفيقة ريان سامي

إني في إنتظارك
لم ضيقت الخناق؟
ألا يكفيك بعدك..!
وأردت عازما الفراق


لم تشبثت بالشقاق؟
ألم يكن بيننا وفاق؟

أم وجدت خير الرفاق؟
تكلم إني في إحتراق

أريد جواب صدق
لا تهرب بسكوت أونفاق

آه! وألف آه! على زمن
كثر فيه الغدر والنفاق

الحب فيه كالأوراق
يتساقط حطاما...

مخلفا الدمع رقراق!!!
اعلم أن بعدك لا يطاق

كلي حنين واشتياق
عد ودع حبنا يتألق

حبيبي أنا بانتظارك...!!
حكم العقل باتِّساق

ولنزواتك لا تنساق..!
إن لم تشأ فربي رزاق

يكفيني لكبدي عناق
أمانة الله في الأعناق

{2}
 دُنْيَا وِفَاقِي لَمْ تُوَفِّ جَمَالَكُمْ .. للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

أَنَا فِي انْتِظَارِ الْحُبِّ مِنْ سَامِرِ الْهُوَى=يُعَزِّي فُؤَادِي فِي فَرَاشَاتِ مُعْتَدِي
أَنَا فِي انْتِظَارِ الْمَوْتِ يَا جَنَّةَ الْمُنَى=بِهَمْسِ شِفَاهٍ لَمْ يَنَمْنَ بِخُدَّدِي

أَنَا لَمْ أُضَيِّقْ أَوْ أُوَسِّعْ حُشَاشَةً=وَلَكِنَّنِي عِنْدَ الشَّدَائِدِ أَفْتَدِي
وَبُعْدِي وَقُرْبِي لَيْسَ بِالْهَيِّنِ الَّذِي=يُخَطَّي عَلَيْهِ فِي أَلَاعِيبِ مُنْتَدِي

أَنَا لَمْ أُفَارِقْ أَوْ أُبَيِّتْ عَلَى الصَّدَى=فِرَاقَ حَبِيبٍ فِي قُصَاصَاتِ سَيِّدِ
وَلَمْ أَتَشَبَّثْ بِالشِّقَاقِ مُلَبِّياً=تَدَابِيرَ شَيْطَانٍ بِهَمْسِ مُنَدِّدِ
فَدُنْيَا وِفَاقِي لَمْ تُوَفِّ جَمَالَكُمْ=وَدُنْيَا فُؤَادِي فِي تَلَابِيبِ مُعْنِدِ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...