يا ليلُ هللك أن تلينْ
أن ترثي الموتى
وأن تبكي لحالِ البائسينْ
أم أن قلبَك قاسياً
لا يعرفُ الخفقانَ أو معنى الحنينْ ؟
الليلُ يبدو خائفاً قلقاً حزينْ
يصغي لأناتِ الشوارعِ بانسجام
لكن قناصاً هنالك
قاسياً لا يرحمُ
أماً تعاركُ حزنَها
تبكي ابنها
تتألمُ
يا ليلُ عفواً إن قلبَك أرحمُ
يا أيُها القناصُ
ما ذنبُ الصغيرِ وما جنى
ما ذنبُ أمٍ أثكلتها
وفجعتها في طفلِها
ما ذنبها؟!
فكر قليلاً ..
فالصغيرُ لأمِه حلمٌ كبير
...........
تعز ـ
أن ترثي الموتى
وأن تبكي لحالِ البائسينْ
أم أن قلبَك قاسياً
لا يعرفُ الخفقانَ أو معنى الحنينْ ؟
الليلُ يبدو خائفاً قلقاً حزينْ
يصغي لأناتِ الشوارعِ بانسجام
لكن قناصاً هنالك
قاسياً لا يرحمُ
أماً تعاركُ حزنَها
تبكي ابنها
تتألمُ
يا ليلُ عفواً إن قلبَك أرحمُ
يا أيُها القناصُ
ما ذنبُ الصغيرِ وما جنى
ما ذنبُ أمٍ أثكلتها
وفجعتها في طفلِها
ما ذنبها؟!
فكر قليلاً ..
فالصغيرُ لأمِه حلمٌ كبير
...........
تعز ـ
هناك 3 تعليقات:
قل لحرفك شكراً
قل لحرفك شكراً
قل لحرفك شكراً
إرسال تعليق