آه يابحر أنا وأنتَ وما ترتدي
كلانا بركان شوقٍ هائج متقد
مابال موجكَ جامحٌ
مابال الشمس لما رأتها
غيرت في الموعد
كالنسيم كانت مشيتها
والرمل يداعب قدميها برفقٍ
وأنا مُتَسمرٌ في مقعدي
وشعرها شلال عطر
ينثر في الأفقِ عبيرُها
وكأنها والمساء على عهد
وابتعدتْ حتى بالكاد بان طيفُها
وأنا مازلتُ مابين رغبة وتردد
ولما بان طيفها
طار من صدري خافقي
وانتفضتُ واقفا من دهشتي
ياويح حظي..!
لقد كانت مع الحبيب على موعدِ
حسين الغزي
كلانا بركان شوقٍ هائج متقد
مابال موجكَ جامحٌ
مابال الشمس لما رأتها
غيرت في الموعد
كالنسيم كانت مشيتها
والرمل يداعب قدميها برفقٍ
وأنا مُتَسمرٌ في مقعدي
وشعرها شلال عطر
ينثر في الأفقِ عبيرُها
وكأنها والمساء على عهد
وابتعدتْ حتى بالكاد بان طيفُها
وأنا مازلتُ مابين رغبة وتردد
ولما بان طيفها
طار من صدري خافقي
وانتفضتُ واقفا من دهشتي
ياويح حظي..!
لقد كانت مع الحبيب على موعدِ
حسين الغزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق