أنا الكنعاني الفلسطيني
أنا الشريد الطريد
أقضي عمري في الخيام
في العراء
أعاني الجوع
والبؤس
والشقاء
تآمروا علي الأعداء
احتلوا وطني
جليلي ومثلثي
ونقبي وكرملي
دمروا بلدي
وأغتصبوا أرضي
وشردوا شعبي
على جسدي مرت قوافل
التاريخ
والغزاة
وسحقتني
وغزة هاشم تكحل جفنها
هذا الصباح
من دمي
فكم أعشقها
وتذبحني
فأصرخ بملء فمي
آه يا شعبي
لم الفرقة والخصام
والانقسام
فما ذنب فقراء وطني
حتى صار حبها
مذبحة على دربي
لكن مهما حاولوا قهري
سأمضي رغم الجرح
والوجع
متشبثًا بالحلم
والأمل
حتى أعانق الشمس
على بوابات القدس
والأقصى
وأعود الى أطلال
قريتي المهجرة
أنا الشريد الطريد
أقضي عمري في الخيام
في العراء
أعاني الجوع
والبؤس
والشقاء
تآمروا علي الأعداء
احتلوا وطني
جليلي ومثلثي
ونقبي وكرملي
دمروا بلدي
وأغتصبوا أرضي
وشردوا شعبي
على جسدي مرت قوافل
التاريخ
والغزاة
وسحقتني
وغزة هاشم تكحل جفنها
هذا الصباح
من دمي
فكم أعشقها
وتذبحني
فأصرخ بملء فمي
آه يا شعبي
لم الفرقة والخصام
والانقسام
فما ذنب فقراء وطني
حتى صار حبها
مذبحة على دربي
لكن مهما حاولوا قهري
سأمضي رغم الجرح
والوجع
متشبثًا بالحلم
والأمل
حتى أعانق الشمس
على بوابات القدس
والأقصى
وأعود الى أطلال
قريتي المهجرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق