" يالونَ الشوقِ
" حين يجتاحُني الكرى
" ويغزوني طيفُك الحزينْ
" بألوانِ قوسِ قُزحٍ
" وياضمةَ الحنينِ
" حين يداعبُ جفنيَ الوسنُ
" يطاردُ نبضَ الأنينْ
" كيفَ تجرؤُ عيناي الهجرانَ
" وهي غرقى
" في جمرِ الشوقِ
" وفي بحارِ الوجدِ
" بقاربِ الأملِ الدفين
" تبحرُ بلا مجذافٍ
" وبلا بوصلةٍ
" إلى شواطئِ اللقاءِ
" بكلِّ أحلامِ السنينْ
" تتقاذفُني الرياحُ
" حيثُ تهوى
" وأنا أشتهي سفنَ النجاةِ
" كُنْ معي..
" بلْ كُنْ لي وطناً
" إذا زادَ السخطُ والبلاءً
" كنْ عزمَ اليقينْ
" لاتتركُني وحيدةً أجترُ
أحزاني
" حين تبهتُ في عيني
" كلُّ الالوانِ
" ويبقىِ ليلُك كالسجينْ
" يكتبُ في سفرِ طفولتِنا
" كنَّا هنا نلهو معاَ
" كطفلينِ أحمقين
" وصرْنا اليومَ للحياةِ ملهاةً
" صرنا لعبةً
" في ظلِّ السّرابِ
" والغيمِ والريحِ الهجينْ
***
لمياء فلاحة
" حين يجتاحُني الكرى
" ويغزوني طيفُك الحزينْ
" بألوانِ قوسِ قُزحٍ
" وياضمةَ الحنينِ
" حين يداعبُ جفنيَ الوسنُ
" يطاردُ نبضَ الأنينْ
" كيفَ تجرؤُ عيناي الهجرانَ
" وهي غرقى
" في جمرِ الشوقِ
" وفي بحارِ الوجدِ
" بقاربِ الأملِ الدفين
" تبحرُ بلا مجذافٍ
" وبلا بوصلةٍ
" إلى شواطئِ اللقاءِ
" بكلِّ أحلامِ السنينْ
" تتقاذفُني الرياحُ
" حيثُ تهوى
" وأنا أشتهي سفنَ النجاةِ
" كُنْ معي..
" بلْ كُنْ لي وطناً
" إذا زادَ السخطُ والبلاءً
" كنْ عزمَ اليقينْ
" لاتتركُني وحيدةً أجترُ
أحزاني
" حين تبهتُ في عيني
" كلُّ الالوانِ
" ويبقىِ ليلُك كالسجينْ
" يكتبُ في سفرِ طفولتِنا
" كنَّا هنا نلهو معاَ
" كطفلينِ أحمقين
" وصرْنا اليومَ للحياةِ ملهاةً
" صرنا لعبةً
" في ظلِّ السّرابِ
" والغيمِ والريحِ الهجينْ
***
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق