وجعٌ أنتَ
يشفيني
من وحشةِ ليلٍ
يُضنيني
بسهادِ العشقِ يغمرُني
برداءِ هواهُ يُحييني
يالعشقٍ
أذكى في نفسي الأملَ !
أعادَ البريقَ للمقلِ
لاأريدُ لهذا الفؤادِ
أن يبرأَ من أسقامٍ
أنتَ باعِثُها
لاأطيقُ التَّعافِي
من جِراحي بعيداً عنْكَ
قربُكَ جنَّتي
والبعدُ جَحيمي
بعثرْني كما تريدُ
قوِّضْ عروشَ صَمْتي
طالما أضْنَاني السُّكوتُ
ماأجملني بكَ !
وقد ملأتَ رِحَابي
بأزاهيرِ بوحٍ
توشَّحتْ
بطيبِ أَنامِلِكَ
أيَا قصيدةَ طُهْرٍ
صُغْتُها
بوَجْدِي وأنِيني
بكلِّ جوارحي..
بحرفٍ خطَّهُ العشَّاقُ
بدموعِ الولهِ
ماأجملَ القريضَ!
وقد بُحْتُ للقرطاسِ
والقلمِ بجوىً تَعتَّقَ
نبيذاً خالصاً في دمي
فانْتَشَتِ القصيدةُ
وتعطَّرَتْ قَوافِيها
ترَاقَصَتِ الحروفُ
على هدهدةِ
همساتٍ تُناديكَ
مزهوَّةً تَكتسي
بحلَّةٍ من عطْرٍ
سُطُورٌ أراكَ بها
نوراً يُضِيْء
ظلمةَ ليلي
أهواكَ ياأملاً
استنطقَ أحلامي
بَدَّدَ حَيرتي وظُنوني
هامَ بِروحي
نثرَ رَحِيقاً في رِياضي
بعدما أعْيَاها الذُّبولُ
فاعزفْ ألحانَكَ
على أوتارِ قلبٍ
طالما جرَّحَهُ الأنينُ
اقتربْ منِّي
فإنِّي الآنَ بكَ أجمل..
****
سماح
يشفيني
من وحشةِ ليلٍ
يُضنيني
بسهادِ العشقِ يغمرُني
برداءِ هواهُ يُحييني
يالعشقٍ
أذكى في نفسي الأملَ !
أعادَ البريقَ للمقلِ
لاأريدُ لهذا الفؤادِ
أن يبرأَ من أسقامٍ
أنتَ باعِثُها
لاأطيقُ التَّعافِي
من جِراحي بعيداً عنْكَ
قربُكَ جنَّتي
والبعدُ جَحيمي
بعثرْني كما تريدُ
قوِّضْ عروشَ صَمْتي
طالما أضْنَاني السُّكوتُ
ماأجملني بكَ !
وقد ملأتَ رِحَابي
بأزاهيرِ بوحٍ
توشَّحتْ
بطيبِ أَنامِلِكَ
أيَا قصيدةَ طُهْرٍ
صُغْتُها
بوَجْدِي وأنِيني
بكلِّ جوارحي..
بحرفٍ خطَّهُ العشَّاقُ
بدموعِ الولهِ
ماأجملَ القريضَ!
وقد بُحْتُ للقرطاسِ
والقلمِ بجوىً تَعتَّقَ
نبيذاً خالصاً في دمي
فانْتَشَتِ القصيدةُ
وتعطَّرَتْ قَوافِيها
ترَاقَصَتِ الحروفُ
على هدهدةِ
همساتٍ تُناديكَ
مزهوَّةً تَكتسي
بحلَّةٍ من عطْرٍ
سُطُورٌ أراكَ بها
نوراً يُضِيْء
ظلمةَ ليلي
أهواكَ ياأملاً
استنطقَ أحلامي
بَدَّدَ حَيرتي وظُنوني
هامَ بِروحي
نثرَ رَحِيقاً في رِياضي
بعدما أعْيَاها الذُّبولُ
فاعزفْ ألحانَكَ
على أوتارِ قلبٍ
طالما جرَّحَهُ الأنينُ
اقتربْ منِّي
فإنِّي الآنَ بكَ أجمل..
****
سماح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق