اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

وَاخْضَرَّ مِنْ حُلْوِ اللَّقَاءِ قَوَامُهَا .. َالشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. و الشاعرة عبير نديم سعود

{1} 
سقيا أيتها القصيدة ..للشاعرة عبير نديم سعود

أنا ..أنت
يجمعنا في السجدات
إله واحد
لي ماعليك من رماد
ولك مني الومضات
إرثي نخلة إن اهتزت

يساقط …رطبها
سقيا لقيامة الكلمات
يضيئها نجم
منتظر الغناء
سقيا أيتها القصيدة
لنعانق أحلامنا
بلحن الخلود
ونتمرد على بؤس الأيام
دع الخيال يمام
في مداه يحلق
صهيل الحب ينادي
فيلقفنا حوت البعد
والحنين إلى العناق…. يقصينا
الى شاطئ قابيل… لن يدنينا
قصيدتي مسها السهر
إذا نآها القمر
أنين الناي ..
لا يخدش مسامع الزاهدين
لمساءاتنا حلم وحيد
مربي لنزيل الغبار
عن لوحة لازوردية
سقيا أيتها القصيدة
مطر فوق السطور
مطر لورق جائع
مطر لسنابل الحروف
متى ينضج خبز القصيد
لتحلق عاليا مراكب الخيال
تقرصن خرافة السفر
هطولك سقيا الياسمين
يفيض من شرفتة الملح
ولحن راع
ترجل للحقول
يشدو أغنية
لتخضوضر المراعي
وتذيب ثلوج الفجر

{2} 
مَرَّتْ عَلَيَّ فَأَيْنَعَتْ أَحْلَامُهَا ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه 

مَرَّتْ عَلَيَّ فَأَيْنَعَتْ أَحْلَامُهَا=وَاخْضَرَّ مِنْ حُلْوِ اللَّقَاءِ قَوَامُهَا
فَلَأَنْتِ نَفْسِي مَا أَطِيقُ بُعَادَهَا=حَانَ التَّدَانِي وَارْتَوَتْ أَقْدَامُهَا
بُوحِي بِسِرِّكِ أَنْتِ يَا شَهْدَ الدُّنَا=قَدْ لَاحَ فِي أُفُقِ الْوَرَى أَنْغَامُهَا
وَتَرَنَّمَتْ وَتَبَسَّمَتْ وَتَجَمَّلَتْ=لَاحَتْ عَلَى شَمْسِ الْعُلَا أَيَّامُهَا
وَتَغَنَّجَتْ وَتَدَلَّلَتْ فَلَثَمْتُهَا=وَعَبَرْتُهَا حَتَّى انْجَلَتْ أَقْتَامُهَا
رُوحِي بِهَا عَقْلِي بِهَا قَلْبِي لَهَا=يَا سَعْدَهَا قَدْ رَفْرَفَتْ أَعْلَامُهَا
حَضَنَتْ فُؤَادِي بِالدَّلَالِ وَشَرْنَقَتْ=فَهَوَى الْحَرِيرُ وَشَدَّنِي إِنْعَامُهَا

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...