أكادُ أجزم ..
وأنا بكامل لياقتي العشقيّةِ ..
وبكلّ ما أمثّل ..
من وجاهة ٍٍ وجَلل ْ..
لولا اكتظاظ الشّهد ..
فوق شفتيك ِ..
والنورُ الذي خصّه الله للمُقل ْ.!
لكانت السماءُ ..
الشّعر ُوالشعراء ُ..
داشرون ..
عاقرون ..
عاطلون عن العملْ .!
أكاد ُأعلن ْ ..
وأنا بوافر حَصافتي ..
وفصاحتي ..
وقداستي ..
لولا المساءات الهاجعة ..
في ليل ِعينيك ..
الدفئ المنسرب ..
كساقيةِ شَغف ٍ..
من خطوطِ كفّيك ..
ماكنتُ تنعّمتُ في الديباج ..
والحِلي ..
والحُلل ْ .!
ولا كنتُ دوّنتُ القصائد ..
ولا أضرمتُ جذوة َالدهشة ..
في عروق اللحظة ..
أو ولجتُ راعشا ..
خاشعا ..
محراب الغزل ْ.!
وأيّ مقاصد تُرجى ..
من وراء وسادة مستقيلة ..
أو مواربة شمس ..
أو وجه امرأة ..
قدْ ..
أَفلْ .؟
وأنا بكامل لياقتي العشقيّةِ ..
وبكلّ ما أمثّل ..
من وجاهة ٍٍ وجَلل ْ..
لولا اكتظاظ الشّهد ..
فوق شفتيك ِ..
والنورُ الذي خصّه الله للمُقل ْ.!
لكانت السماءُ ..
الشّعر ُوالشعراء ُ..
داشرون ..
عاقرون ..
عاطلون عن العملْ .!
أكاد ُأعلن ْ ..
وأنا بوافر حَصافتي ..
وفصاحتي ..
وقداستي ..
لولا المساءات الهاجعة ..
في ليل ِعينيك ..
الدفئ المنسرب ..
كساقيةِ شَغف ٍ..
من خطوطِ كفّيك ..
ماكنتُ تنعّمتُ في الديباج ..
والحِلي ..
والحُلل ْ .!
ولا كنتُ دوّنتُ القصائد ..
ولا أضرمتُ جذوة َالدهشة ..
في عروق اللحظة ..
أو ولجتُ راعشا ..
خاشعا ..
محراب الغزل ْ.!
وأيّ مقاصد تُرجى ..
من وراء وسادة مستقيلة ..
أو مواربة شمس ..
أو وجه امرأة ..
قدْ ..
أَفلْ .؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق