من يبدأ بتحريك حجر الدومينو
لعبة الدومينو لعبه معروفه وسهله جدا %
ولكنها مع سﻻستها وبساطتها -- لها قواعد وأصول للعب حتي يتم النجاح والمكسب *
وعلي من يبدأ بتحريك حجر الدومينو عليه ان يكون علي علم ودرايه بأصول وقواعد اللعبه جيدا حتي يتحقيق له المكسب والنجاح %
أعلم أن كﻻمي يحتاج إلي توضيح أكثر ÷
الحياه الزوجيه تشبه في طبيعتها هذه اللعبه فهي سهله وبسيطه وممتعه *
وكل من الزوجين يسهل عليه القيام بهذه ااحياة الزوجيه --- و لكن من الذي يبدأ بتحريك حجر الحياه علي طاولة اﻹستمرار والسعاده
بالحسني -- والموده -- والرحمه ؟؟
من هنا يبدأ اﻹحتراف ومعرفة أصول اللعبه الحياتيه اﻷسريه %
وبما أنها حياه جديده علي الطرفين إذا :: ﻻبد من دراستها جيدا قبل القدوم عليها والخوض في معتركها **
ففي أندونيسيا تقام دار إسمها ( الموده )
هذه الدار يلتحق بها الزوجان قبل الزواج لعدة أيام ::: ثم يحصﻻن منها علي شهاده
تفيد أنهما مرا بفترة تعليميه وتدريبيه للخوض في الحياة الزوجيه وهم علي شيئ من العلم والدراية --
بحقيقة ومسئولية الزواج ♡
والعوده للدار لمتابعة الصعوبات والمشاكل #
وخاصة في السنه اﻷولي حتي يأخذ بأيديهم المتخصصون ﻹجتياز هذه الفتره التي يتأقلم فيها الزوجان ؛؛ ويتعرف كﻻهما علي حقيقة ومسئولية الزواج ☆
فعادة في بداية الزواج تكون الزوجه كالشمس ﻻيضاهيها أحدا في جمال ضوئها نهارا ♥
ويكون الزوج كالقمر يضيئ بنوره ليﻻ ♡
ومن هنا يصبح الزوج والزوجه مصدرا للنور يشع في بيت الزوجيه ☆
{ولكن ينقصهم العلم والدرايه بمسئولية الزواج }
فسرعان ما يتﻻشي جمال الزوجه كقطعة السكر في فنجان قهوه زوجها ( في عين زوجها )
وذلك لمعاملة الزوج السيئه لها ●
■ وتصبح بارده كأجساد الموتي ■
《 إنه الموت البطيئ 》
وكذلك الزوج يحترق كي يضيئ شمعة السعاده ﻷسرته التي أطفأتها الزوجه بزفيرها دون وعي منها وﻻ قصد
وتبدأ مرحلة الخرس الزوجي
ويحاول اﻹثنان عبور بحور المتاهه بائسين يائسين حتي يصلوا إلي { شاطئ الطﻻق }
وهم يوهمون انفسهم أنه شاطئ اﻷمان والنجاه
وفي أثناء رحلتهم في بحور الظﻻم
يسقط منهم في هذه البحور الﻻ متناهية الظﻻم
يسقط منهم ♡ فلذات أكبادهم ♡
الذين لم يقترفوا أي ذنب سوي أن حظهم العثر جعلهم أبناءا لهذا الزوج وهذه الزوجه
فبدﻻ من أن يدللوا ويراعوا من اﻷب واﻷم
أصبحت فسحتهم ونزهتهم إلي المحاكم ورؤية آبائهم في محكمة اﻷسره
فسحقا لهذه الظروف التي حطمت مثل هؤﻻء اﻷطفال ودمرتهم نفسيا ومعنويا ●●
وبالطﻻق تبدأ المشاكل الحقيقيه
وكانوا يظنون وهما أنها النهاية .
[ أستاذه / زينب محمد ]
لعبة الدومينو لعبه معروفه وسهله جدا %
ولكنها مع سﻻستها وبساطتها -- لها قواعد وأصول للعب حتي يتم النجاح والمكسب *
وعلي من يبدأ بتحريك حجر الدومينو عليه ان يكون علي علم ودرايه بأصول وقواعد اللعبه جيدا حتي يتحقيق له المكسب والنجاح %
أعلم أن كﻻمي يحتاج إلي توضيح أكثر ÷
الحياه الزوجيه تشبه في طبيعتها هذه اللعبه فهي سهله وبسيطه وممتعه *
وكل من الزوجين يسهل عليه القيام بهذه ااحياة الزوجيه --- و لكن من الذي يبدأ بتحريك حجر الحياه علي طاولة اﻹستمرار والسعاده
بالحسني -- والموده -- والرحمه ؟؟
من هنا يبدأ اﻹحتراف ومعرفة أصول اللعبه الحياتيه اﻷسريه %
وبما أنها حياه جديده علي الطرفين إذا :: ﻻبد من دراستها جيدا قبل القدوم عليها والخوض في معتركها **
ففي أندونيسيا تقام دار إسمها ( الموده )
هذه الدار يلتحق بها الزوجان قبل الزواج لعدة أيام ::: ثم يحصﻻن منها علي شهاده
تفيد أنهما مرا بفترة تعليميه وتدريبيه للخوض في الحياة الزوجيه وهم علي شيئ من العلم والدراية --
بحقيقة ومسئولية الزواج ♡
والعوده للدار لمتابعة الصعوبات والمشاكل #
وخاصة في السنه اﻷولي حتي يأخذ بأيديهم المتخصصون ﻹجتياز هذه الفتره التي يتأقلم فيها الزوجان ؛؛ ويتعرف كﻻهما علي حقيقة ومسئولية الزواج ☆
فعادة في بداية الزواج تكون الزوجه كالشمس ﻻيضاهيها أحدا في جمال ضوئها نهارا ♥
ويكون الزوج كالقمر يضيئ بنوره ليﻻ ♡
ومن هنا يصبح الزوج والزوجه مصدرا للنور يشع في بيت الزوجيه ☆
{ولكن ينقصهم العلم والدرايه بمسئولية الزواج }
فسرعان ما يتﻻشي جمال الزوجه كقطعة السكر في فنجان قهوه زوجها ( في عين زوجها )
وذلك لمعاملة الزوج السيئه لها ●
■ وتصبح بارده كأجساد الموتي ■
《 إنه الموت البطيئ 》
وكذلك الزوج يحترق كي يضيئ شمعة السعاده ﻷسرته التي أطفأتها الزوجه بزفيرها دون وعي منها وﻻ قصد
وتبدأ مرحلة الخرس الزوجي
ويحاول اﻹثنان عبور بحور المتاهه بائسين يائسين حتي يصلوا إلي { شاطئ الطﻻق }
وهم يوهمون انفسهم أنه شاطئ اﻷمان والنجاه
وفي أثناء رحلتهم في بحور الظﻻم
يسقط منهم في هذه البحور الﻻ متناهية الظﻻم
يسقط منهم ♡ فلذات أكبادهم ♡
الذين لم يقترفوا أي ذنب سوي أن حظهم العثر جعلهم أبناءا لهذا الزوج وهذه الزوجه
فبدﻻ من أن يدللوا ويراعوا من اﻷب واﻷم
أصبحت فسحتهم ونزهتهم إلي المحاكم ورؤية آبائهم في محكمة اﻷسره
فسحقا لهذه الظروف التي حطمت مثل هؤﻻء اﻷطفال ودمرتهم نفسيا ومعنويا ●●
وبالطﻻق تبدأ المشاكل الحقيقيه
وكانوا يظنون وهما أنها النهاية .
[ أستاذه / زينب محمد ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق