1- صفعة
في ذلك اليوم، عضها يأس شديد... أرسلت إليه كاتبة:" سأنتحر!"
شرع في قراءة (الفاتحة)... ثم
عاد ليكمل ليلة دخلته!.
2- استهتار
أسقطوا ألعابهم أرضاً، من فوق الركام كانت عينها -اليتيمة-
تنظرُ بازدراء إلى شريطهم المعتاد: " لقد كان خطأ غير مقصود!".
3- وطنية
شب خلاف بين لصوصها، تناطحوا، اعتلى الكهنة واجهتها،
سيطر الأقزام على نصفها الآخر؛ ظلت تترنح بين ذبذبات أغانيهم!.
4- مجابهة
على عتبة مظلمة أفتح عيني، التفتُ ( يمنة) و ( يسرة)، لا أرى سوى ابتسامته الصفراء، خطوات قدميه تقترب أكثر،
أصرخ بهلع: من؟!
أجاب: أنت!
5- متاهة
يغطس في بحر ذاكرته الهائج، يمشط أزقته العتيقة، يعييه البحث عنهم، يطبطب على قلبه المكلوم
متمتماً: سنلتقي
يهمس: في الجنة!
6- تغلغل
من حيث لا ندري يهبطون، يشحذون سكاكينهم، ثم يرحلون بهدوء،
حاملين معهم رؤوس أبطالنا،
هناك شخص ما... أرشدهم إلى المخبأ.
في ذلك اليوم، عضها يأس شديد... أرسلت إليه كاتبة:" سأنتحر!"
شرع في قراءة (الفاتحة)... ثم
عاد ليكمل ليلة دخلته!.
2- استهتار
أسقطوا ألعابهم أرضاً، من فوق الركام كانت عينها -اليتيمة-
تنظرُ بازدراء إلى شريطهم المعتاد: " لقد كان خطأ غير مقصود!".
3- وطنية
شب خلاف بين لصوصها، تناطحوا، اعتلى الكهنة واجهتها،
سيطر الأقزام على نصفها الآخر؛ ظلت تترنح بين ذبذبات أغانيهم!.
4- مجابهة
على عتبة مظلمة أفتح عيني، التفتُ ( يمنة) و ( يسرة)، لا أرى سوى ابتسامته الصفراء، خطوات قدميه تقترب أكثر،
أصرخ بهلع: من؟!
أجاب: أنت!
5- متاهة
يغطس في بحر ذاكرته الهائج، يمشط أزقته العتيقة، يعييه البحث عنهم، يطبطب على قلبه المكلوم
متمتماً: سنلتقي
يهمس: في الجنة!
6- تغلغل
من حيث لا ندري يهبطون، يشحذون سكاكينهم، ثم يرحلون بهدوء،
حاملين معهم رؤوس أبطالنا،
هناك شخص ما... أرشدهم إلى المخبأ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق